مولاي عبدك قد أضر به أسى
مَولاي عَبدك قَد أَضرّ بِهِ أَسىبعدٍ فَكُن مِنهُ فَديتك منقذييا عائد المُشتاق في صلة الوَفا
ترفعت عن أبناء عصري بوحدتي
تَرَفّعت عَن أَبناء عَصري بوحدَتيوَلَم أَدع خلّاً في الأَنام لِنجدَتيفَإِنّيَ مُذ جرّبتُ أَهلَ مَودَّتي
بروحي أسمرا كالمسك لونا
بِروحي أَسمَراً كَالمسك لَوناًوَطيباً قَد تَمكّن مِن فُؤادييعيَّرني العَذول بِهِ اِفتِراءً
هناء به البشرى تروح وتغتدي
هَناء بِهِ البُشرى تَروح وَتَغتَديلَنا وَاللَيالي لا تَجور وَتَعتديهَناء بِهِ الإَقبال في خير طالع
علام يلوم العاذلون على وجدي
عَلامَ يَلوم العاذِلون عَلى وَجديوَما ضَرَّهُم أَنّي أكابده وَحديأَروح بِأَشواقي وَأغدو بِصَبوَتي
حمى ورد الرضاب العذب كي لا
حمى وَرد الرضاب العَذب كَي لايَفوز بِلَثم ميم الثَغر صاديوَسيَّج وَرد وَجنَتِهِ بِآسٍ
لولا العذار ولولا طرفك الساجي
لَولا العذار وَلَولا طَرفك الساجيما باتَ مُضناك بَينَ اليائس الراجييا كَعبة الحُسن رُكن الصَبر مُنهَدم
قضت ببعادي ربة التيه والعجب
قَضت بِبِعادي رَبَّةُ التيه وَالعُجبِفَبِاللَهِ يا حادي المَطايا لَها عج بيعَساها إِذا شَكواي بثّت صَبابَتي
يا سميري في السرى عرجا بي
يا سَميريَّ في السُرى عَرّجا بيحَيث مالَت تَخدي نِياقُ الرَجا بيوَاِنزِلا مَنزِلاً كَريماً تَباهَت
أفديه معسول الرضاب قد اكتسى
أَفديهِ مَعسول الرضاب قَدِ اِكتَسىحللَ النَعيم فَطابَ فيهِ شَقائيذو مُقلة زَرقاء سحر جُفونِها