أسيلة الفحشاء نارك في دمي
أَسيلَةَ الفَحشاءِ نارِكِ في دميفَتَضرَّمي ما شِئتِ أَن تَتَضَرَّميأَنا لَستُ أَخشى مِن جَهَنَّم جَذوَةَ
عند ذا هب جالسا وتهيا
عِندَ ذا هبَّ جالِساً وَتَهَيّالِيُناجي غَرامُه العذرِيّاوَحَفيفُ الصَفصافِ يَهمِس في النَه
كيف لا أندب أمسي
كَيفَ لا أَندَبُ أَمسيوَمَماتي في غَديفَاَنا مُذ حَلَّ تَعسي
رفينا تعالي كأس خمر ونارة
رَفينا تَعالَي كَأسَ خَمرٍ وَنارَةًلِنَرجيلَتي ثُمَّ اِغلِقي البابَ وَاِذهَبيوَلا تَدَعي أُمّي تَفيقُ من الكَرى
ليوسف ابن الجدي اليوم قد عمرت
لِيُوسُفَ ابنِ الجُدَيِّ اُليومَ قد عَمَرَتدارٌ مُبارَكةٌ دارَ الهنا فيهابلابلُ الأُنسِ تشدو في جوانبها
أتيت فأورق الأدب السني
أَتيتِ فَأورقَ الأَدبُ السنيُّوَغَنّى الحُبُّ وَاِخضَلَّ الرَويُّوَكنتُ عَلى الجفافِ وَمن قنوطي
خففت إلى أوج العلى بمقاصدي
خَفَفتُ إِلى أَوجِ العُلى بِمَقاصِديفَأَرجعني صفرَ اليَدَينِ حَواسِديوَكم في رُبى لُبنان من ذي مكيدَةٍ
رأيتك يا شبح الحزن تبكي
رَأَيتُك يا شَبَحَ الحُزنِ تَبكيوَما في الوُجودِ سِوى المُفتَريإِذا كُنتَ تَنشد تِلكَ العدا
ألجفن أم الخد القاني
أَلجِفنُ أَم الخَدُّ القانيلا أَعلَمُ أَيُّهما الجانيفَعَلى الحالَينِ الإَثنانِ
قضيت هزيعين من ليلتي
قَضيتُ هَزيعَين من لَيلَتيوَحيداً أُسامِرُ نَرجيلَتيوَكانون في خارِج الدار يَبكي