ليوسف ابن الجدي اليوم قد عمرت
ليُوسُفَ ابنِ الجُدَيِّ اليومَ قد عَمَرتدارٌ مُبارَكةٌ دارَ الهَنا فيهابَلابِلُ الأُنسِ تَشدو في جوانِبهِا
للشيخ قاسم جنبلاط كرامة
للشِّيخِ قاسِمِ جنبلاطَ كَرامةٌبِحُلولِ ساحةِ شيخِنا الأوزاعيفامطُرْ عليهِ مُكلّلاً تأريخَهُ
باب تزاحم فيه الوفد وازدحمت
بابٌ تَزاحَمَ فيهِ الوَفدُ وازدَحمَتْمَواكِبُ الخَوفِ قبلاً والرَّجا فيهِلا تَطلُبوا وصفَهُ بل أرِّخوهُ كفَى
ذهب الحبيب فيا حشاشة ذوبي
ذَهَبَ الحبيبُ فيا حُشاشةُ ذُوبيأسَفاً عليهِ ويا دُموعُ أَجيبيربَّيتُهُ للبينِ حتَّى جاءَهُ
شاب شعري نظير ما شاب شعري
شابَ شِعري نظيرَ ما شابَ شَعريفبياضُ العِذار بيَّضَ عُذريكان لي في الشبابِ ليلٌ ولكن
رسالة فاضل وردت فكانت
رسالةُ فاضلٍ وَرَدتْ فكانتْأحَبَّ إليَّ من تُحفِ الهَداياأبانَتْ عن مَوَدَّتهِ صريحاً
أهلا بعائدة أتت تشفيني
أهلاً بعائدةٍ أتت تَشفينيفهِيَ الطَّبيبُ لِعلَّتي وشُجُونيجاءت كنافحةٍ لمِسْكِ تحيَّةٍ
ما زلت أسمع ذكر عبد القادر
ما زِلتُ أسمَعُ ذكرَ عبد القادرِحتَّى تمنَّتْ أن تراهُ نَواظِريواليومَ قد سَمَحَ الزَّمانُ بزَورةٍ
لعينك يا غزال الرقمتين
لِعينِكَ يا غزالَ الرَّقَمتينِغليلُ صبابتي وسُهادُ عينيهجرتُ لأجلِها وطني فأمسَى
يا راحلين إلى الديار الباقيه
يا راحلينَ إلى الدِّيارِ الباقيَهْلا تَعمُروا دارَ الخَرابِ الفانيَهْتِلكَ الدِيارُ هي المُقامُ وإنَّما