هويت بدرا اذا ما لاح مكتملا
هَويتُ بدراً اذا ما لاحَ مكتملاًتَوارَت الشَمسُ حتىّ ما تلاقيهِلامت على حبِّهِ الغيد الملاح الى
لام فيك كل خلي
لامَ فيكِ كُلُّ خَليمن هواكِ كلَّ مَليثُمَّ اذ رآكِ غدا
هذا المحرك بالمياه وإنه
هَذا المحرَّكُ بالمياهِ وإِنَّهُلأَجَلُّ صُنعٍ في الورى آليِّفانعَم ببرد المآءِ فيهِ وطيبهِ
لله ما أعلق الهوى بي
لِلَّه ماأَعلَقَ الهوى بيفي جانب اللهو وَالتصابيوَما أَشدَّ الغَرامَ عندي
لا بدع إن كان أعطي القوس باريها
لا بدع إن كان أُعطي القوسَ باريهاممَّن تعوَّدَ يُعطاها وَيُعطيهافَلا نهنئهُ لكن نهنئُها
لو كان يحدو بشجوي سائق الابل
لَو كانَ يَحدو بشجوي سائقُ الابِلِلرقَّ من اسفٍ قلبُ الركائِبِ ليوَلَو درى العيسُ ما بي قبل ان ظعنت
سقاك من الحيا صوب العهاد
سَقاكَ من الحيا صوبُ العِهادِبِدَمعٍ سالَ مِن مُقَلِ الغواديوَحلَّ عَلى ضَريحك كلَّ يَومٍ
صارخا في ربى نجد بواديها
صارِخاً في رُبى نجدٍ بواديهاماذا نِدآؤُك فارحل عن بواديهاأوطانُ ميّ تمرُّ السُحبُ باكيةً
عتابي اولى من عتابك لو تدري
عِتابيَ اولى من عتابكَ لَو تَدريلانيَ قد خالفتُ ما اِعتدتُ في عمريتعوَّدتُ أَنّي لا أُعاتب مذنِباً
سلام فوق ما تصف القوافي
سَلامٌ فوق ما تَصِفُ القوافيكَثيرٌ فوق ما تَسَعُ الفَيافيوَشَوقٌ في فؤادٍ ضمَّ ناراً