عقلي به لعب العذار الآسي
عَقلي بِهِ لَعِبَ العِذارُ الآسيوَلَمى الحَبيبِ لِجُرحِ قلبي آسييا مَن فتنتَ وَأَنتَ ظبيُ كُناسِ
ومنتسب للبحر والبحر عينه
وَمُنتَسِبٍ لِلبَحرِ وَالبحرُ عينُهُفَإِنْ كُنتَ في شَكٍّ فَحَقّقْهُ كَي تَدريوَعِندَهُمُ المَنسوبُ قَطعاً مغايرٌ
بضوء البدر قد أبصرت ظبيا
بِضَوْءِ البَدْرِ قدْ أبْصَرْتُ ظَبْياًأضاءَ بنورِ وَجْنَتِهِ عَلَيْهِفقُلتُ البَدرُ مُقتَرِنٌ ببَدْرٍ
لقد دخل الرياض وماس تيها
لقَدْ دَخَلَ الرِّياضَ وماسَ تِيهاًرَشاً فاقَ الهِلالَ بوَجْنَتَيْهِوَمالَت نَحوَهُ الأغصانُ شَوْقاً
قد مر من يحلو لدي عذابه
قد مرَّ من يحلو لديَّ عذابُهفكففتُ للرقباء ثَجَّ مدامعيوغضضت طرفي دونه وكتمت ما
يا حياة ما عبثت فيها مليا
يا حياةً ما عبثتُ فيها ملياًبل قضى الدهرُ ان اموتَ فتياكنتُ في روضةِ الشبابِ نباتاً
ألا فاهجر معتقة
ألا فاهجر معتقةًسقى النسيان ساقيهاوقم نندب بلاداً لم
وطني فداك دمي ومالي
وطني فداك دمي وماليإِنهض إلى طلب المَعاليإِنهض فقد نهض الجميعُ
لما عصتني القوافي صحت يا املي
لما عصتني القوافي صحتُ يا امليفأقبلت صاغراتٍ وهي تبسم ليمن كل قافيةٍ بالحسن حاليةٍ
روحي فدى حسناء أبصرتها
روحي فدى حسناءَ أبصرتهاكأَنها اللؤلؤة الصافيهأبصرتُها تقرأُ في دفترٍ