عقلي به لعب العذار الآسي

عَقلي بِهِ لَعِبَ العِذارُ الآسيوَلَمى الحَبيبِ لِجُرحِ قلبي آسييا مَن فتنتَ وَأَنتَ ظبيُ كُناسِ

ومنتسب للبحر والبحر عينه

وَمُنتَسِبٍ لِلبَحرِ وَالبحرُ عينُهُفَإِنْ كُنتَ في شَكٍّ فَحَقّقْهُ كَي تَدريوَعِندَهُمُ المَنسوبُ قَطعاً مغايرٌ

بضوء البدر قد أبصرت ظبيا

بِضَوْءِ البَدْرِ قدْ أبْصَرْتُ ظَبْياًأضاءَ بنورِ وَجْنَتِهِ عَلَيْهِفقُلتُ البَدرُ مُقتَرِنٌ ببَدْرٍ

لقد دخل الرياض وماس تيها

لقَدْ دَخَلَ الرِّياضَ وماسَ تِيهاًرَشاً فاقَ الهِلالَ بوَجْنَتَيْهِوَمالَت نَحوَهُ الأغصانُ شَوْقاً