نظري حدقته في خده

نَظري حَدَّقته في خَدِّهِلِشُهودي خاله سالِبُ لبّيقالَ لي لَحظُكَ عَنهُ كفَّه

جفاني معشوقي وأطنب بالجفا

جَفانِيَ مَعشوقي وَأَطنَبَ بِالجَفافَصَمّمت أَنّي أَهتَوي غَيرَ هاجِريفَإِنَّ المَعاشيقَ الأَحاسِنَ شَأنُهُم

إني مشوق إلى رؤيا الحبيب وقد

إِنّي مَشوقٌ إِلى رُؤيا الحَبيبِ وَقَدطالَ البِعادُ فَزَادَت فيهِ أَشجانيأَوَدُّ لَوَ اِنَّهُ يَوماً يُقَطِّعُني

لحبها كل حسن

لِحُبِّها كُلَّ حسنٍأُحِبّه يا اِبن فنِّيوَكَيفَ لا يا اِبنَ ودّي

نسبت للجوهر يا جوهري

نُسِبتَ لِلجَوهَرِ يا جَوهَريوَأَنتَ عينهُ وَلا أَمتريوَأَنتَ عِندي جَوهَرٌ مُفرَدٌ

ولقد ذكرتك حين جدت بمهجتي

وَلَقَد ذَكَرتُكَ حينَ جُدت بِمُهجَتيوَقَدِ اِحتَضَرت لَدى دُنوِّ وَفاتيفَوَددت من فيكَ المُعطَّرِ نُقطَةً