مذ ذقت صهباء الهوى

مُذ ذُقتُ صَهباءَ الهوَىبِالوَجدِ فيهِ دامَ سُكريوَوَجَدتُ قَلبي في الهَوى

إن حبي تجاهه رقبائي

إِنّ حِبِّي تجاههُ رُقَبائيفيهِمُ إِذ مَرَرت قَد لاحَظونيمُنذ بَينَ اللواحِ صِرت وَحِبّي

نبي حسن لتوحيد الغرام به

نَبيّ حسن لِتَوحيدِ الغَرامِ بِهِدَعا فَعوّذتهُ في آيةِ الكُرسيوَوَجههُ الشّمس في نِصفِ النّهارِ بَدت

نبت العذار على محيا فاتني

نَبتَ العِذارُ عَلى مُحيّا فاتِنينَبتاً لَطيفاً ناعِماً في اللّمسِهِيموا بِهِ أَهلَ الغَرامِ صَبابَةً

يا حب حالي

يا حِبّ حاليتَلف في عِشقك الحاليوَالجِسِم بالي

لله درك بطل للأسد كشاش

للَّه دَرّك بِطَل لِلأسد كَشّاشِ
فَهَل عَذولي وَواشي الصّبّ كَشاشي
أُقسِم بِأَهلِ العُلوم كَالعزّ كالشّاشي