أنا في تطلابه وهو لدى
أنا في تطلابه وهو لدىّمطلب مرَّ ولم يلو علىّقد تركت الهند أطويها له
بموت المرتضى الواكي الرضى
بموتِ المرتضى الواكي الرضىتألمَّ كل مستورٍ ولِىّوأصبحَ كلُّ ذي دين وعقلِ
خلقت لأعلو وجوه المها
خُلِقْتُ لأعلو وجوهَ المهَاوأستر لينَ خدودِ الدمىَفلم تَرَ قَبْلي عيونُ الورى
إذا وجهك الوضاح لاح لنا ضحى
إذا وجهك الوضاح لاح لنا ضحىفأيامنا طراً هي الفِطرُ والأضحَى
أين تضرب بنا لعداة تجدنا
أين تضرب بنا لعداة تجدنانصرف العيس نحوها للتلاقي
أيا راكبا أما عرضت فبلغن
أَيا راكِباً أَمّا عرضت فَبلِّغَنكَبيرَ بَني العَوّامِ ان قيل مَن تَعنىسَتَعلَمُ ان جالَت بِكَ الحَربُ جَولَةً
رحلت قتيلة عيرها قبل الضحى
رحَلَت قُتيلةُ عيرَها قبل الضحىوإخالُ أن شحطت بجارتك النوىأو كلما رحلت قُتيلة غدوة
بموتِ المرتضى الواكي الرضى
بموتِ المرتضى الواكي الرضىتألمَّ كل مستورٍ ولِىّوأصبحَ كلُّ ذي دين وعقلِ
لا فرج الله عني
لا فرَّج الله عنِّيولا شفى طول حزنيوألهب الشوقُ قلبي
أنت عما حل بي في شغل
أنتُ عمَّا حَلَّ بي في شغلِإنما يرثي لمثلي من بليليَ وعدٌ عند عينيك مضى