بباب المصلى قد رأيت التي أهوى
ببابِ المصلَّى قد رأيتُ التي أهوىفكان لقلبي عِندَ ذاكَ الهوى مَهوىمُسربلةٌ في العيدِ حلَّةَ مخملٍ
هل باسم أمي في الهموم سوى
هَل باسمِ أُمي في الهمومِ سِوىتجديد آمالٍ وبردِ جَوىكلُّ المحبّةِ والحنانِ حَوى
يا طيورا بعدها النضر ذوي
يا طُيوراً بعدها النضرُ ذوىفي ربوعٍ خَلَعت ثوبَ الهوىمرحباً حاملةَ البُشرى لنا
قربته فما ارتوى
قَرَّبَتْهُ فَمَا ارْتَوَىوَجَفَتْهُ فَمَا ارْعوىغادَةٌ مَنْ سعى إِلَى
ذنبها أنها رأت
ذنبها أنها رأتفتصبته فانضوىعرضاً أبصرت ولا
بنى سيد الامجاد قصرا مجملا
بنى سيد الامجاد قصراً مجملاًبه السعد ينشد طاب معناه فانزلوهوفي الباب رضوانٌ يقول اتاكم
وجهت وجهي نحوهم فبحقهم
وجهتُ وجهي نحوهم فبحقهملا أبتغي غيراً ولا أرجو سوىوبمهجتي معبودُ حسنٍ منهم
رأيت بني الدنيا يؤاكل بعضهم
رأيت بني الدنيا يؤاكل بعضهموياكل بعضا ان يغيبوا ويحضروافاي افتقار بعد هذا لهم الى
بأي فؤاد أبتغي بعدك السلوى
بأيّ فؤَادٍ أَبتغي بعدك السلوَىوأنت فؤَادي في التراب له مأوَىوكف اصطباري عنك والصدر جائشٌ
أترى يذكرونه
أتُرى يذكرونه أم نسوهُهم سَقوه الهوى وهم أسكروهُعللوه فكان أقتلَ شيءٍ