أن يجحد الحساد فضلي فما
أَن يَجحَدِ الحُسّادُ فَضلي فَمايُخفيهِ بَينَ الناسِ أَن يَجحَدوهْبَل هُم بِهِ أَدرى الوَرى أَنَّهُم
لابنة مسعد حوا ضريح
لابنةِ مَسعدٍ حوَّا ضريحٌبفَيضِ مراحِمِ الباري تَروَّىمَضَتْ فكما نُؤرِّخُ قِيلَ حقاً
حين أقبلت والهوى فيك يحبو
حينَ أَقبَلتِ وَالهَوى فيكِ يَحبوكانَ حُبّي يَفنى وَناريَ تَخبوقُلتِ لي بي أَسى فَهَل مِنكَ نُصحٌ
إلهي بما أسبغت من فيض نعمة
إلهي بِما أَسبَغت مِن فَيض نعمةعَلى عَبدك الأَتقى الإِمام أَبي عَمرِوأَجب دَعوَة المُضطرّ يا مَن لِمَن دَعا
لا يشفق الغازي على مغزوه
لا يُشفِقُ الغازي على مَغزوِّهبل يستخفُّ بحلفهِ وعدوِّهِما للضعيفِ إلى القويِّ شفاعةٌ
فؤادي للسماء وللسمو
فؤادي للسماءِ وللسموِّوقومي للخصامِ وللعتوِّبكيتُ وحالُهم دَعوى وفوضى
أرى علمنا والمدعون بنوه
أرَى علمَنا والمدّعُون بنوهُفأرفُضُ ما قالوه أو كتبوهُهو العِلمُ دَعوى بينَهم وغوايةٌ
أبى الحب إلا أن يذل بنوه
أبى الحبُّ إلا أن يُذَلَّ بنوهُوفي جَهلِهم ذمُّوهُ أو مَدَحوهُفجاؤوا بشكواهم وقالوا مَشُورَةً
لما هوى نجمي تذكرت الهوى
لما هوى نجمي تذكَّرتُ الهوىونشرتُ من ماضي شبابي ما انطوىفعلمتُ أني جاهلٌ متغفِّلٌ
تقول إذا مرت وقلبي لها تلو
تقولُ إذا مرّت وقلبي لها تلوُملأنا الورى حبّاً فايُّ فتى خلوُعَلت فتعالت كلُّ نفسٍ بحبِّها