أن يجحد الحساد فضلي فما

أَن يَجحَدِ الحُسّادُ فَضلي فَمايُخفيهِ بَينَ الناسِ أَن يَجحَدوهْبَل هُم بِهِ أَدرى الوَرى أَنَّهُم

لابنة مسعد حوا ضريح

لابنةِ مَسعدٍ حوَّا ضريحٌبفَيضِ مراحِمِ الباري تَروَّىمَضَتْ فكما نُؤرِّخُ قِيلَ حقاً

إلهي بما أسبغت من فيض نعمة

إلهي بِما أَسبَغت مِن فَيض نعمةعَلى عَبدك الأَتقى الإِمام أَبي عَمرِوأَجب دَعوَة المُضطرّ يا مَن لِمَن دَعا

أبى الحب إلا أن يذل بنوه

أبى الحبُّ إلا أن يُذَلَّ بنوهُوفي جَهلِهم ذمُّوهُ أو مَدَحوهُفجاؤوا بشكواهم وقالوا مَشُورَةً