رب أقراص لنا منك جاءت
رب أقراص لنا منك جاءتمع غلام ذي سنا وطلاوهكنجوم قد بدت في سماء
بالروح افدي صاحبا لم يزل
بالروح افدي صاحبا لم يزلمحترقا ذنبي في عفوهفكفه كالماء في جوده
يخاطبني قم فاقض حقي مثله
يُخاطِبُني قُمْ فَاقْضِ حَقِّيَّ مِثلَهُوَإلا فمِن عَيْبي وسَبِّيَّ ما تَنْجُووَمَا أَحَدٌ لابْنِ الوَجِيهِ بِلا حِقٍ
ولما انقضى عهد النوى جئت بالندى
ولما انقضى عهد النوى جئت بالندىهنيئاً فيا لله تمرٌ بلا نوى
شكوت إلى ذاك الجمال صبابة
شَكَوْتُ إلى ذَاكَ الجمالِ صَبَابةًتُكَلِّفُ جَفْنِي أنَّه قَطُّ لا يَغْفُوفَلانَتْ لِي الأَعْطَافُ وَالخَصْرُ رَقَّ لي
أهلا بمقدم صاحب العلم الذي
أهلاً بمقدم صاحب العلم الذيفضل السيوف بجوده وبسطوهِودّ الملاح خدودهم وعيونهم
ما بين هجرك والنوى
مَا بَيْنَ هَجْرِكَ والنَّوَىقَدْ ذُبْتُ مِنْ أَلمِ الجَوىوَحَياةِ حُبِّك لا سلا
إن السلاطين الذين اعتلوا
إنَّ السلاطين الَّذين اعتَلَوافي حُفَرٍ هاويَةٍ قَد هَوَوانادهم مالَهُمُ بَعدَما
إذا ما شرف الإشراف قوما
إذا ما شرفَ الإشرافُ قَوماًفإنَّ بني رَحيمٍ شَرَّفُوهُومن يعرف به لهمُ قديماً
أيا مانحي الحلواء جودا ومانعي
أَيا مانِحي الحَلواءَ جُوداً وَمانِعيعَلى بُخلٍ أَحلى وَأَشهى مِن الحَلوىرُضابٌ حَكَتهُ الراحُ طَعماً وَنكهَةً