نفرن أصيلا كسرب المها

نَفَرنَ أَصيلاً كَسِربِ المَهايُثِرنَ الهَوى وَيَهِجنَ الجَوىأُعارِضُهُنَّ فَيَلوينَني

تصابيت بعد الحلم واعتادني زهوي

تَصَابَيْتُ بَعْدَ الْحِلْمِ وَاعْتَادَنِي زَهْوِيوَأَبْدَلتُ مَأْثُورَ النَّزَاهَةِ بِاللَّهْوِوَمَا كُنْتُ أَخْشَى أَنْ تَعُودَ غَوَايَتِي

تصابيت بعد الحلم واعتادني شجوي

تَصَابَيْتُ بَعْدَ الْحِلْمِ وَاعْتَادَنِي شَجْوِيوَأَصْبَحْتُ قَدْ بَدَّلْتُ نُسْكِيَ بِاللَّهْوِفَقُمْ عَاطِنِيهَا قَبْلَ أَنْ يَحْكُمَ النُّهَى

ويلاه من نار الهوى

وَيْلاهُ مِنْ نَارِ الْهَوَىوَآهِ مِنْ طُولِ الْجَوَىأَرْسَلْتُ طَرْفِي رَائِداً

أقلا ملامي في هوى الشادن الأحوى

أَقِلَّا مَلامِي فِي هَوَى الشَّادِنِ الأَحْوَىفَقَلْبِي عَلَى حَمْلِ الْمَلامَةِ لا يَقْوَىكَفَى بِالْهَوَى شُغْلاً عَنِ اللَّوْمِ بِامْرِئٍ

إن سرنديب على حسنها

إِنَّ سَرَنْدِيبَ عَلَى حُسْنِهَايَسْكُنُهَا قَوْمٌ قِبَاحُ الْوُجُوهْمِنْ كُلِّ فَدْمٍ لائِكٍ مُضْغَةً

ديني الحنيف وربي الله

دِينِي الْحَنِيفُ وَرَبِّيَ اللَّهُوَشَهَادَتِي أَنْ لَيْسَ إِلَّا هُولا جَاهَ لِي إِلَّا بِطَاعَتِهِ

بنادي الجزيرة قف ساعة

بِنادي الجَزيرَةِ قِف ساعَةًوَشاهِد بِرَبِّكَ ما قَد حَوىتَرى جَنَّةً مِن جِنانِ الرَبيعِ