يا لاهيا عن رشده ساهيا
يا لاهياً عن رشده ساهياًحتى متى الغفلةُ والسهوأراك لهن الشيب حدّ الردى
أبقت لصحوي من علاقتها نشوى
أَبِقْتُ لِصَحْوِي مِن عَلاقَتِها نَشْوَىرَمَتنِي بِسَهْمِ اللَّحْظِ عَمْداً فَما أَشْوَىوَهمْتُ بِوادٍ يُنْبِتُ السِّدْرَ وَالغَضَى
لو كنت محتاجا إلى درهم
لو كنتَ محتاجاً إلى درهمٍلكانَ بالمدَّاح لي أُسوَهْوكانَ مَنْ لا يعطني أهجهُ
هذا الصلف الزائر في معناه
هذا الصلف الزائر في معناهقد حيَّرني فلست أدري ما هوكم يحملُ قلبي من تجنيك ولا
تنبه فداعي الطير في أيكه يشدو
تَنَبَّهْ فَدَاعِي الطَيْرِ في أيْكِهِ يَشْدُووَدُهْمُ الدُّجَى تَكْبُو وَشُهْبُ الضِيَا تَعْدُووَهَبَّ نَسِيمٌ بَارِدٌ أضْرَمَ الحَشَا
عليه الظبي سلم
عَلَيْه الظَّبْي سَلَّمْوَشُقّ البَدْرِ لأجْلُو فْتَمُّووُقُدَّامُو تَكَلَّمْ
إذا صح لي منك الرضى ضعف العذل
إِذا صَحَّ لي منك الرضى ضعُفَ العذلُوَما مَرَّ مِن قَول العَواذِل لا يَحلوبقتل اللواحي قَد أَشار تولُّهي
تفترس الناس في هواها
تفترس الناس في هواهامالكة للقلوب تدعومليحة حجبت وشاعت
وكنت إذا جفوتم أو كدرتم
وكنت إذا جفوتم أو كدرتمأحنُّ إليكمو أبداً وأصفوإلى أن زرتمو فثنيت طرفي
لقد كنت أرجو في صباي وصبوتي
لقد كنت أرجو في صبايَ وصبوتيمغازلة الغرّ القوافي التي تحلوفلما انْقضى عصر الشباب وشارفت