أدرها فوجه الصبح قد كاد أن يبدو
أدِرْها فوجْهُ الصُّبْحِ قد كادَ أن يَبْدووفي كلِّ غُصْنٍ ساجِعٌ غَرِدٌ يَشْدووخُذْها على آسِ الرّياضِ ووَرْدِهِ
لقيت خبرا يا نوى
لُقِّيتِ خبراً يا نوىوحُرستِ منْ ألمِ النوىفلقدْ نشابكِ زاهدٌ
قلبي لعمر الله معلول
قلبي لعمرُ اللهِ معلولُبما جرى للناسِ معْ لولويا ربُّ قدْ شرَّدَ عنَّا الكرى
لا ييئسن مخلط
لا ييئسَن مخلِّطٌمِنْ رحمةِ اللهِ العفودليلُ ذلكَ قولُهُ
رمى أدمعي نص الركائب والوخد
رمى أدمعي نصُّ الركائبِ والوخدُفأبدتْ هَوَى مَنْ لم يكنْ سَقِماً يبدوبعينيَّ هاتيك الحمولُ عشية
يا من حوى من فهمه
يا منْ حوى مِنْ فهمِهِوعلمِهِ ما قدْ حوىمثِّلْ إذا كنتَ كما
أيا موت رفقا على حسنها
أيا موتُ رفقاً على حسنِهافقدْ بلغَتْ روحُها الترقوهْتركْتَ جواهرَ عندَ اللئامِ
قالوا تجدر من تهوى فطلعته
قالوا تجدَّرَ منْ تهوى فطلعتُهُكالبدرِ مِنْ فوقِها سمطان منْ لولوفقلتُ ما هوَ في أعراضِ عدَّتِهِ
رب فلاح مليح
ربَّ فلاحٍ مليحٍقال يا أهلَ الفتوَّهْردفي أثقلَ خصري
أمير محبوه جند له
أميرٌ محبّوهُ جندٌ لهُلآرائِهِ في الوصالِ العلوُّفقالَ عسى قلتُ أن ترعوي