إذا كان عين الدمع عينا حقيقة

إذا كان عيْنُ الدّمْعِ عيْناً حَقيقةًفإنْسانُها ما نحْنُ فيهِ ولا دَعْوىفدَامَ لخَيْرِ الأنْسِ واللهْوِ مَلْعَباً

غرست لكم شجرات الهوى

غرَسْتُ لكُمْ شجَراتِ الهَوىبأرْضٍ أثارَ ثَراها الجَوىوسقّيْتُها بدُموعِ الجُفونِ

جوابي إليك قدومي عليك

جَوابي إليْكَ قُدومِي عليْكَفقدْ ضِقْتُ ذرْعاً بِطولِ النّوَىعلَى أنّني سيّدِي ما علِمْتَ

دار الظلام علي دورة كافر

دارَ الظّلامُ علَيّ دوْرَةَ كافِرٍفقَصَدْتُ قصْدَ عِبادَةٍ وتِلاوَهْولَو أنّني كابَرتُهُ لمْ أسْتَطِعْ

يمينا بنور الفجر يوما إذا بدا

يَميناً بنورِ الفجْرِ يوْماً إذا بَداوبالنّجْمِ في جوِّ السّماءِ إذا هَوىلقدْ شِدْتَ رَبْعَ النّظْمِ بعْدَ دُروسِه

أبا جعفر إن الثقيل الذي ثوى

أبا جعْفَرٍ إنّ الثّقيلَ الذي ثَوىبمَضْرِبِنا قدْ أعْجَلَتْهُ يدُ النّوىوكمْ كَذَبَتْ عنْدَ السُرَى عزَماتُهُ

رفعت قصة اشتقاقي ليحيى

رُفِعَتْ قصّةُ اشْتِقاقي ليَحْيىفزَوى الوجْهَ رافِضاً للفُتوّهْورمَى بالكِتابِ ضُعْفَ اهْتِبالٍ

كل جار لغاية مرجوه

كُلُّ جارٍ لِغايَةٍ مرْجُوّهْفهْوَ عِندي لمْ يعُدْ حدَّ الفُتوّهْواراكَ اقْتحمْتَ ليْلاً بَهيماً

ترى لهذا السير من منتهى

تُرَى لِهذا السّيْرِ منْ مُنْتَهىبِناءُ أعْضائِي بهِ قدْ وَهَىقالُوا نُريدُ البُرجْ قلْتُ ارْجِعوا

إن شمس الدين فخر الملوك

إِنَّ شَمْسَ الدِّينِ فّخْرَ الْمُلُوكْدُرَّةَ الْعِقْدِ وَوُسْطَى السُّلُوكْدَلَكَ الْكَفَّ بِحِنَّاءٍ فَقُلْنَا