ووردي خد نرجسي لواحظ
ووردِيّ خَدّ نَرجَسِيّ لَواحِظٍمَشَايِخُ أهلِ السِّحرِ عَن لَحظِهِ روواوواواتُ صُدغيه حَكَين عَقَارِباً
يحتاج في الشعر إلى طلاوه
يُحْتاجُ فِي الشِّعْرِ إلى طَلاوَهْوَالشِّعْرُ ما لَمْ يَكُ ذا حَلاوَهْفإِنّما سَماعُهُ شَقاوَهْ
يا ذا الذي همته اللهو
يا ذا الَّذي هِمَّتُهُ اللَهوُوَما لَهُ مِن سُكرِهِ صَحوُلا تَرِدِ الغَيَّ لِرَيٍّ فَما
يا ذا الذي يظلمنا ذاكرا
يا ذا الَّذي يَظلِمُنا ذاكِراًوَفيهِ عَن إِنصافِنا سَهوُإِيّاكَ أَن تَسلو فَلا نَلتَقي
قد كنت عذب الحياة حتى
قَد كُنتُ عَذبَ الحَياةِ حَتّىناصَبَني دَهرِيَ العَداوَهفَصِرتُ إِن ذُقتَ طَعمَ عَيشٍ
هل درى القبر المضيء سناه
هَل دَرى القَبرُ المُضيءُ سَناهُأَيَّ غِطريفٍ مِنَ القَومِ آوىكانَ يَرتاعُ أَبو الشبلِ مِنهُ
يا ذا الذي حمله جهله
يا ذا الَّذي حَمَّلَهُ جَهلُهُمِنَ المَعاصي فَوقَ ما يَقوىالبَس مِنَ التَوبَةِ ديباجَةً
أيا قلب خل عنان الهوى
أَيا قَلبُ خَلِّ عِنانَ الهَوىتُفِق مِن خُمارِ عُقارِ الجَوىوَلا تَكُ في وَصلِهِ طامِعاً
تألق نور العدل وانطفأ الظلم
تألقَ نورُ العدل وانطفأ الظلمُوقامت على ساق عصون الهدى تنموفَقلْ لضلال كَان أطلع رأسَه
وقالوا حين قلت لماه شهد
وقالوا حين قلت لماه شهدوظنوا أن قلبي عنه يسلوأشهد كائن من غير نحل