يا سائق الأضعان يسري في الفلا
يا سائقَ الأضعانِ يَسري في الفَلامُغرَى بِكُسثبانِ العقيقِ واللوىدَعْ عَنْك ذِكْرَِ الواخِداتِ البزْل في
أيا ملك النحو والحاء من
أَيا مَلِكَ النَّحْوِ والحاءُ مِنْتَهَجِّيهِ من تَحت قد أعْجَمُوهاأتانا قياسُكَ هذا الذي
رحم الله النواجي فقد
رحم الله النواجي فقدفقد الدنيا وأبقى ما روىوانطوى في شقة البين فيا
شفى موتك الحساد مني والعدا
شَفى مَوتُكَ الحسّادُ مِنّي وَالعِداوَلكِن نَسوني فَاِستَرَحتُ أَن اِرعَوَواوَكُنتُ إِذا أَقبَلتُ مَدّوا عُيونهم
كيف أظماني وقد كان
كَيفَ أَظماني وَقَد كانَ لي فيكَ مُرتَوىأَو لما كملت قا
أي صبر عنك أقوى
أَيَّ صَبرٍ عَنكَ أَقوىوَمحَلّي مِنكَ أَقوىخافَتِ الأَيّامُ عَتبي
أخلة بالبريء بدلني
أَخِلَّةٌ بِالبَريء بَدَّلَنيإِنَّ عُداةَ الخَليلِ عَزّوهُوَقيلَ هذا الغَريبُ في وَلَدٍ
قل للعدا أو عدوه
قُل لِلعِدا أَو عدوهُإِن شِئتُم أَو عدوهُقَتَلتُموهُ بِعَينٍ
ولما أراد الله إنفاذ حكمه
ولما أراد اللّهُ إنفاذ حكمهوآن لمنشور الرسالة أن يطوىوحانتْ وفاةُ المصطفى بعدما وفى
والنجم في خد الحبيب إذا هوى
والنَّجمِ فِي خَدّ الحَبِيبِ إذا هَوىمَا ضلَّ قَلبِي عَن هَواهُ ومَا غَوىقَسَماً بِهِ وبِسَالِفَيهِ وخَالِهِ