أما السلو فيستحيل عن الهوى

أَمّا السلو فَيَستَحيل عَنِ الهَوىفَاِختَر لِعَبد لا يَميل اِلى السوىاِما التَعَطف بِالوِصال أَوِ النَوى

يا أيها الشهم الذي

يا أَيُّها الشَهمُ الَّذيما غَرَّهُ لُعبٌ وَلَهوِوَعَنِ العَشائِرَ وَالمَآ

لا تنطقن عن الهوى

لا تَنطِقَنَّ عَنِ الهَوىيا مَن يُعَنَّفُ في الهَوىبِسِوى الحُمَيّا وَالمُحَي

علم الله أنني بك صب

علمَ اللهُ أنني بكَ صبٌّولذكرى حماكَ ما عشتُ أصبويا خليفَ الوفا أما ليَ عذرٌ