كلما ازددت في هواك غلوا
كلَّما ازددتُ في هواكَ غُلواًزدتَ فيه تجبُّراً وعُتُوَّاأنتَ أنتَ الحبيبُ سِراً وجَهراً
يا عاذلي قسما بمن فلق النوى
يا عَاذلي قَسماً بمن فَلقَ النَّوىما المُوتُ عندَ ذوي الهوَى إلاَّ النَّوىفَإلامَ لومٌ والرَّكائبُ طُلَّحُ
قفوا بالحزن من حزوى
قفوا بالحزنِ من حُزوىففيهِ طابَتِ الشَّكوىوعُوجوا اللِّوى وهناً
هو الريم لو يعطي الأمان كما يعطو
هُو الريمُ لو يعطي الأمانَ كما يعطُومن الطَّرفِ ما كانت لواحظُه تسطوُولو علَّمتهُ العدلَ أعطافُ قدِّهِ
إلى وجدك النامي من العدم الشكوى
إلى وُجْدك النَّامي من العَدمِ الشَّكوىسلمتَ من البلوى أجِرْني من البَلوىأني لحرَّانٌ إلى جودك الذي
أقول إذ حبس عود مطرب حسن
أقول إذ حبس عود مطرب حسنيريك يوسف في أنغام داودومن حسن وجهك تضحى الأرض مشرقة
بروحي أفدي بادهنجا موكلا
بِروحِيَ أَفْدي بَادَهَنْجاً مُوكلاًبإطْفاءِ ما نلقاهُ من حُرَقِ الجَوَىإذا فُتِحَتْ في الحرِّ منهُ طَرَائقُ
بأبي سلطان حسن حسنه
بأبي سلطان حسن حسنهلقتال القلب في الحب نوىصال في العشاق منه ناظر
ومهفهف في خده
ومهفهف في خدهنار تهيج لي الهوىقد لقبوه بمشمشٍ
ووردي خد نرجسي لواحظ
ووردي خد نرجسي لواحظمشايخ علم السحر عن لحظه روواوواوت صدغيه حكين عقارباً