وكم أرتجي ألا يدوم ملازمي
وكم أرتَجي ألا يَدُوم مُلازِميومن أين لي ما أرتَجي واسمه عَمرو
ملامكما كفا فقد قضي الأمر
مَلامَكُما كُفَّا فَقَد قُضِيَ الأَمرُولا نُصحَ لي يُسديه زَيدٌ ولا عَمروأنا مِنكما أدرى بِحالي فَخَلِّيا
واسلك سبيل المفلسين ودار
واسلُك سبيلَ المُفلِسينَ وَدارِأتعَبتَ سَمعي من تَشَكِّيكَ الهوَىوتَقَلُّبٍ مِن شهوةٍ في نارِ
وبين يديه تلميذ صغير
وبينَ يديهِ تلميذٌ صغيرُعليه مِنَ الملاحةِ كادَ يَربُوفَحِرتُ ولستُ أدرِي يَا رِفَاقي
أصابني حب الهوى
أصابني حب الهوىولم نجد له دوىألا فؤادي قد كوى
لقد كان في مجللي البطون وما حوى
لقد كان في مجللي البطون وما حوىبمرأى العمى للذات بالكنز قد طوىبنقطة غيب الغيب للغيب فاستوى
أرقني سقم النوى
أرقني سقم النوىوالجسم ذاب من جوىالليل جن ونوى
ألا أيها الأقوام إن طعامكم
ألاَ أيُّها الأقوامُ إنَّ طَعَامَكُملَفِي خَطَرٍ دُسُّوا فَقَد جاءكُم مَسُّو
أصابني حب الهوى
أصابني حب الهوىولم نجد له دوىألا فؤادي قد كوى
حيتك بكر النظم غدوه
حيتْكَ بكرُ النظم غدوهتجلو الثنا شغفاً وصبوهبنواصعٍ من لفظها