يا حائزا قصب سبق
يا حائزا قصب سبقما بين أهل الفتوهبعثت لي طرس ود
إليك خليفة الإسلام ترنو
إليك خليفة الإسلام ترنوطرابلس بعين أفقؤوهاأتتها دولة الطليان تسعى
سيدنا لا يني حتى
سَيِّدُنَا لاَ يَنِي حَتَّىيُنَا نَي فِيهِ حَلاوَهكَالفَأسِ لا يَستَجِدُّ قَطعاً
سيدنا لا يني حتى
سَيِّدُنَا لاَ يَنِي حَتَّىيُنَا نَي فِيهِ حَلاوَهكَالفَأسِ لا يَستَجِدُّ قَطعاً
شكوت بالحب إلى ظالمي
شَكَوْتُ بالْحُبِّ إِلى ظالمِيفَقالَ لي مُسْتَهْزِئاً ما هُوقُلْتُ غَرامٌ ثابِتٌ قالَ لي
ولي حكم عدل سميع ومبصر
وَلي حَكَمٌ عَدلٌ سميعٌ ومُبصرُعليمٌ بما في النفسِ مِن سِرٍّ أو نَجوَىوتعلمُ أنيِّ ما سمَحتُ مخَافةً
برزت كما شاء الهوى لذوي الهوى
بَرزت كما شَاء الهوَى لِذَوي الهوَىوما شَاءَ قَول الشِّعرِ مِمَّن بكَ انكَوَىسَألتكُمُ باللهِ هل عِندكُم دَوَا
توسع في الإنكار غاية جهده
توسَّعَ في الإنكَارِ غَايةَ جُهدِهإلَى أن رأى ذاكَ الجَمالَ الذِي يَهوَىفأبصَرتُهُ ضاقت بِه الأرضُ حِيلةً
لك الله من رسم على الفضل محتو
لكَ اللهُ مِن رسمٍ على الفضل مُحتَوِومِن مَنهَلِ الآدابِ والعلمِ مُرتَوِلَه مِن رُقِيِّ العُربِ أوفرُ قِسمةٍ
ألم به الوشي فأعرض هازئا
ألمَّ به الوَشِي فأعرَضَ هَازئاًفقُلتُ قَضِيبُ البانِ حرَّكَه الهَوَىومَا اللُّؤلُؤ المكنونُ في الحُسنِ والصَّفَا