سيدنا لا يني حتى

سَيِّدُنَا لاَ يَنِي حَتَّىيُنَا نَي فِيهِ حَلاوَهكَالفَأسِ لا يَستَجِدُّ قَطعاً

سيدنا لا يني حتى

سَيِّدُنَا لاَ يَنِي حَتَّىيُنَا نَي فِيهِ حَلاوَهكَالفَأسِ لا يَستَجِدُّ قَطعاً

شكوت بالحب إلى ظالمي

شَكَوْتُ بالْحُبِّ إِلى ظالمِيفَقالَ لي مُسْتَهْزِئاً ما هُوقُلْتُ غَرامٌ ثابِتٌ قالَ لي

ولي حكم عدل سميع ومبصر

وَلي حَكَمٌ عَدلٌ سميعٌ ومُبصرُعليمٌ بما في النفسِ مِن سِرٍّ أو نَجوَىوتعلمُ أنيِّ ما سمَحتُ مخَافةً

توسع في الإنكار غاية جهده

توسَّعَ في الإنكَارِ غَايةَ جُهدِهإلَى أن رأى ذاكَ الجَمالَ الذِي يَهوَىفأبصَرتُهُ ضاقت بِه الأرضُ حِيلةً

ألم به الوشي فأعرض هازئا

ألمَّ به الوَشِي فأعرَضَ هَازئاًفقُلتُ قَضِيبُ البانِ حرَّكَه الهَوَىومَا اللُّؤلُؤ المكنونُ في الحُسنِ والصَّفَا