صدق الذي قال الغرام عناء
صدق الذي قال الغرامُ عناءُفلقد رثى لصبابتي الأعداءُفي كل يوم منك تبدو قسوةٌ
بهجة في نضارة في رواء
بهجةٌ في نضارةٍ في رواءِأعربت عن جمالِ هذا البناءِحجرة لو رأيت فيها ذويها
لمهندس الكون العظيم
لمهندس الكون العظيمكل المحامد والثناءْوبفيضه الضافي العميم
دع في الغرام مقالة السفهاء
دع في الغرام مقالة السُّفَهاءِواخلع عذاركَ في هوى العذراءِواجسر على اللذات وانتهز الصبا
قليل في معاليك الرثاء
قليلٌ في معاليك الرثاءُونزْرٌ في ثنائيك البكاءُوإهراقُ المدامع غير واف
أتقضي معي إن حان حيني تجاربي
أتقضي معي إن حان حَيْني تجاربيوما نلتها إلاّ بطول عناءِوأبدل جهدي في اكتساب معارفٍ
أهواك والحب داء أيما داء
أهواك والحب داءٌ أيما داءيا مسبلاً حوله أذيال لألاءخلقت للحسن عباداً أواجهه
استوت عنده الأمور وأمسى
استوت عنده الأمور وأمسىعنده السهل والصعاب سواءُ
كفنوني إن مت في ورق الزهر
كفنوني إن مت في ورق الزهر ورشوا ثراي بالصهباءواذكروني والوجه منطلق البشر
ذهب الوفاء فما أحس وفاء
ذهب الوفاء فما أحس وفاءوأرى الحفاظ تكلفاً ورياءالذئب لي أني وثقت وأنني