شهد الشفاه حلا بطيب شفاء
شَهد الشَفاه حلا بِطيب شفاءفَاِمنُن بِبَعض المَن لِلحُكَماءوَكَفاك أَجر لمك اِن يَغنيهمو
الدهر أبدل راحتي بعناء
الدَهرُ أَبدل راحَتي بِعَناءوَاِعتاضَ صَفو تَنعمي بِشَقاءوَبَدا الزَمانُ اِلى العُيونِ بِمَظهَر
بالجفن سقم وبالاهداب ايماء
بِالجفن سَقم وَبِالاِهداب ايماءوَفي اللَواحِظ تَحذير وَاِغراءوَبِالحَواجِب نون وَالعذار بِهِ
لعب الهوى بفؤاد صب نائى
لَعِب الهَوى بِفؤاد صب نائىوَسَقاهُ كَأس لَوعَة وَعَناءما بالَه لَزِمَ الهَوى حَتّى غَدا
عز العزاء على بني الغبراء
عَز العَزاءُ عَلى بَني الغَبراءلِما تَوارى البَدرُ في الظُلماءحَق عَلى الاِيّامِ تَندب فَقد مَن
اذكريني
أذكريني كلَّما الفجر بداناشراً في الأفق أعلام الضياءْيبعث الأطيار في أوْكارها
قالوا لمن زعم المشيب متمما
قالوا لِمَن زَعَمَ المَشيبُ مُتَمِّماًزَينَ الوَقارِ وَقالَ فيهِ هُراءُقَسَماً بِمَن خَصَّ الشَبابَ بِنُضرَةٍ
عمري إذا قبلت فيه دفاتري
عُمري إِذا قَبَّلتُ فيهِ دَفاتِريلَتَرى بِهِ أَيّامُ حَظّي وَالشَقاءِلا يَبلُغَنَّ وَلَو تَضاعَفَ قَدرُهُ
قال الصديق وديع في سوانحه
قال الصديق وديع في سوانحهتقسو الحياة على الأخيار أرزاءوراح يذكر من آثاره مثل
الله في الحب ألحان واضواء
الله في الحب ألحان واضواءوالله في السلم أزهار وأنداءحييت يا سلم هذا يوم سيّده