رأى جمل حشائش فاشتهاها
رأى جمل حشائش فاشتهاهاوفاجأها ليجعلها غذاءَفأبصر حية بالقرب منها
أهذه جرثومة الوباء
أهذه جرثومة الوباءِلا كنت يا عدوة الأمعاءِصورك الوهم سلاحاً ماضيا
خل ذكر العقيق والزوراء
خل ذكر العقيق والزوراءِواطَّرح عنك طاعة الأهواءِواشتغال الفؤاد بالخرَّد الغي
إن للكهرباء فضلاً على الناس
إن للكهرباء فضلاً على الناس كبيراً ونعمة غراءَسخرت من طبيعة الكون للحا
أنا للمعدم الفقير قرين
أنا للمعدم الفقير قرينومع السيد الثرى سواءإن نفسي وأنفس الناس كل
ولرب ذي علم وخلف جاهلا
ولرب ذي علم وخلف جاهلاًأعيا به سيراً مع النجباءأسباب خيبته محبة أمه
خلص الهواء فلا البناء يعوقه
خلص الهواء فلا البناء يعوقهعنى ولا فيما عداه غذاءُهو خير ما غذَّى وأنعش جاهداً
بعلي مجدك تفخر العلياء
بعليّ مجدك تفخر العلياءوبجود كفك تقتدي الأنواءوإليك ينتسب الكمال وينتهي
هذا كتابي في يد القراء
هذا كتابي في يد القراء
ينزل في بحر بلا انتهاء
فيه من الحكمة والغباء
صح جسمًا فشاقت الأرض عينيه
صح جسمًا فشاقت الأرض عينيه جمالًا وفتنة وضياءَصح نفسًا فشاهت الناس حتى