يا ذا الذي أصبح لا والد
يا ذا الذي أصبح لا والدله على الأرض ولا والدهقد مات من قبلهما آدم
ومدع شرخ شباب وقد
ومدّع شرخ شبابٍ وقدعممه الشيب على وفرتهيخضب بالوشمة عثنونة
وشرب هوى دارت عليهم كؤوسه
وشرب هوى دارت عليهم كؤوسهحثاثاً فكل طائر القلب هائمهفلما انتشوا علوا بكأس تفرقٍ
يا راحلين عن الغضا ولجمره
يا راحلين عن الغضا ولجمرهبين الظلوع لهيبه وضرامهإنسان عيني منذ حم فراقكم
وهيكل يقال في جلاله
وهيكلٌ يقال في جلالهتقصر أيدي الناس عن قذالهجعلت أوصالي على أوصاله
إني لمستحي علاك
إِنِّي لَمستَحيِ عُلاَكَ مِنَ ارتِجَالِ القَولِ فِيهِمَن لَيسَ يُدرَكُ بِالرَّوي
ما لمخلوق بمخلوق
ما لمخلوق بمخلوق لدى الموت شماتهغير أنا نحمدُ الل
لا تدفع الباهلي عن حسبه
لا تَدفَع الباهِلِيَّ عَن حَسَبِهدَعهُ وَما يَدَّعيهِ مِن نَسَبِهسَلِّم لِدَعواهُ باهِلِيَّتهُ
كالبيت فيه لزائريه
كَالبَيتِ فيهِ لِزائِريهِيَجتَمِعُ الأَمنُ وَالمَثابَه
رأيت أبا عيسى وقد ذكر القرى
رَأَيتُ أَبا عيسى وَقَد ذُكِرَ القِرىفَأَسبَلَ عَينَيهِ وَشابَت ذَوائِبُهرَأى الصَيفَ مَكتوباً فَظَنَّ بِأَنَّهُ