لو أن في فمه جمرا وأنشدنا
لَوْ أَنْ في فَمِهِ جَمْراً وأَنْشَدَناشِعْراً لَما ضَرَّهُ مِنْ بَرْدِ إِنْشَادِهْ
ويوم مرأة إذ وليتم رفضا
ويوم مرأة إذ وليتم رفضاًوقد تضايق بالأبطال واديه
وجاهل بالغرام قلت له
وجاهِلٍ بِالغَرامِ قُلْتُ لَهُإِذْ قالَ ما الهَوى وما فِتَنُهُإِنْ كُنْتَ تَهْوى المَماتَ فاصْبُ هَوىً
أنباك شاهد أمري عن مغيبه
أَنْباكَ شَاهِدُ أَمْري عَنْ مُغَيَّبِهِوجَدَّ جِدُّ الهوى بي في تَلَعُّبِهِيا نازِحاً نَزَحتْ دَمْعي قَطيعَتُهُ
لعمرك ما النائي البعيد بنازح
لعمرك ما النائي البعيد بنازحإذا قربت ألطافه ونوائلهوما ضرنا إن السماك محلق
وإنا لنرجو من فتى الصدق طاهر
وإنا لنرجو من فتى الصدق طاهرتساهل أيام بنتها أكابرهبناهن لا يبعد أبوه وجده
أثاب وأقصر عن جهله
أثابَ وأقصرَ عن جهلهِوعرَّى المَطيَّةَ من رَحلهِوألبسَهُ الشيبُ ثوبَ النهى
يا باكيا من أسفه
يا باكياً من أسفهمكتنفاً من دنفِهكالبدرِ كالغصنِ وفي
يا قبلة العشاق يا من به
يا قِبْلَةَ العشَّاقِ يا مَنْ بهِسِتْرُ الهوى بينَ الوَرَى مُنْتَهكْجَرَّدْتَ من عَيْنَيْكَ سَيْفاً فَلِمْ
هبك الخليفة حين يركب
هَبكَ الخليفةَ حينَ يَركَبُ في مواكِبهِ وجندِهأو هَبكَ كنتَ وزيرَهُ