قافية الهاء (ه) أرشيف

يا من توعدني بصده

يا من توعدني بصدِّهورَمى الفؤادَ بطولِ وجدِهما هكذا يا من تَمل

أصبحَ القلبُ عندهُوهو لو شاء ردهكيف للمقلتين أن

لبس السيف سعيد بعدماكان ذا طمرين لا نوبة لهإن للَه لآيات وذا

أدل بنور بهجتهعلى ذلي ونخوتهمنايا عاشقيه طو

تَسامى الرِجالُ عَلى خَيلِهِموَرِجلِيَ مِن بَينِهِم حافِيَةفَإِن كُنتَ حامِلَنا رَبَّنا

الشمسُ تقبس نورُها من نورهِوالبدرُ يَحكيهِ لعزِّ نظيرهِوله على خدّيهِ من أصداغه

لستُ أنساهُ فأذكرُهُلم يغب عني فأنكرُهصارَ من عيني إلى بدني

يلامُ على البكاءِ أخو اشتياقٍ غابَ واحدهُفهاتوا من يعلل مق

وجلنار أحمرعلى أعالي شجرهكأن في رؤوسه

وإَذا أَرَدْتَ تَرى فَضيلَةَ صَاحِبٍفَانْظُرْ بِعَيْنِ البَحْثِ مَنْ نُدْمانُهُفَالمَرْءُ مَطْويٌّ عَلى عِلاَّتِهِ