وما غاضت محاسنه ولكن

وَما غاضَت مَحاسِنُهُ وَلكِنبِماءِ الحُسنِ أَورَقَ عارِضاهُبِهِ فَهِمتَ إِليهِ شَوقاً

دمع سيبذله وكان يصونه

دمعٌ سيبذلهُ وكانَ يصونُهُدنِفٌ أصيبَ فأسعدتهُ جفونُهُلم يبكِ حتَّى غرَّهُ بفراقهِ

أتيت فؤادي من مأمنه

أتيتَ فؤاديَ من مأمَنهوحرَّكتَ ما كانَ من ساكِنهوأظهرتَ بالدمعِ ما لم يَزَل