أما الفراق فلي في يومه فرق
أما الفراق فلي في يومه فرَقُوقد أرِقتُ له لو ينفعُ الأرقُأظعانهم سابقت عيني التي انهملت
إذا عدا واشتد في طلابه
إذا عدا واشتَّد في طلابهِيكادُ أن يخرج من إهابهمتقدٌ كالنَّارِ في التهابهِ
وصل الكتاب وكان آنس واصل
وصلَ الكتابُ وكان آنسَ واصلٍعندي وأحسن قادم ألقاهلا شيء أنفَسُ منه مُهدَى جامعاً
اسم الذي أضحى فؤادي به
اسم الذي أضحى فؤادي بهمُعَّذبا صَبّآ بتعذيبهإن صَيَّروا أوَّلَهُ ثانيا
جاء بكمثرى جني غدا
جاء بكمثرى جنّيٍ غدامنظره يبدي لنا خُبرهمن كل زهراء خلوقية
قمر حييت بقربه
قمرٌ حَييتُ بقربهوحياة مثلي موتُهُأبكاهُ شكواي الضَّني
ومقبل كفي وددت بأنه
ومقبلٌ كفي وددتُ بأنّهأومى إلى شفتيَّ بالتقبيلِجاذبته فضل العِتابِ وبيننا
أهيف عبل الردف صفر حشاه
أهيفُ عبلُ الردف صِفرٌ حشاهلو قيل للحسن انتسبْ ما عداهأسخط من يهواهُ مستيقظاً
فلا تشمت الحساد شدة حالتي
فَلا تُشمِت الحسّادَ شدَّةُ حالَتيفَإِنّي جَوادٌ لا يشدُّ عنانُهُوَما أَلصقت بالأَرضِ خدي إِدالَةٌ
أصبحت في الدهر كالمعقول مختفيا
أَصبَحتُ في الدهر كالمَعقولِ مختَفياًعَن العيونِ وَما تَخفى مَفاهِمُهُكَأَنَّما السِحرُ صدري في تضمُّنهِ