أمرت بني البرصاء يوم حزابة

أَمَرتُ بَني البَرصاءَ يَومَ حُزابَةٍبِأَمرٍ جَميعٍ لَم تَشَتَّت مَصادِرُهبَشَولِ ابنِ مَعروفٍ وَحَسّانَ بَعدَما

يقول أمير غادر جد غادر

يَقولُ أَميرٌ غادِرٌ جِدُّ غادِرٍأَلا كُنتَ قاتَلتَ الشَّهيدَ اِبنَ فاطِمَهوَنَفسي عَلى خذلانِهِ وَاِعتِزالِهِ

لو أن لي مثل جرير أربعه

لَو أَنَّ لي مِثلَ جَريرٍ أَربَعَه
صَبَحتُ بَيتَ المالِ حَتّى أَجمَعَه
وَلَم يَهُلني مُصعَبٌ وَمَن مَعَه

من مبلغ الفتيان إن أخاهم

مَن مبلِغُ الفِتيانِ إِنَّ أَخاهُمأَتى دونَهُ بابٌ شَديدٌ وَحاجِبُهبِمَنزِلَةٍ ما كانَ يَرضى بِمِثلِها

أبلغ أمير المؤمنين رسالة

أَبلِغ أَميرَ المُؤمِنينَ رِسالَةًفَلَستُ عَلى رَأي قَبيحٍ أُوارِبُهأَفي الحَقِّ أَن أُجفى وَيجعَلَ مُصعَبٌ

كأن لم أقد سبحانك الله فتية

كَأَن لَم أَقُد سُبحانَكَ اللَّهُ فتيَةٌلِنَدفَعَ ضَيماً أَو لِوَصلٍ نُواصِلُهعَلى عَلَسِيّات كَأَنَّ هُويَّها

لقد أوقع البقال بالفقي وقعة

لَقَد أَوقَعَ البَقّالُ بِالفَقي وَقعَةًسَيَرجِعُ إِن ثابَت إِلَيهِ جَلائِبُهفَإِن كانَ ظَنّي صادِقاً يَا اِبنَ هانِئ

شجا قلبي غزال ذو

شَجا قَلبي غَزالٌ ذودَلالٍ واضِحُ السُنَّهأَسيلُ الخَدِّ مَربوبٌ

أقول غداة أتانا الخبير

أَقُولُ غَدَاةَ أَتَانَا الخَبِيرُيَدُسُّ أحادِيثهُ هَينَمَهلَكَ الوَيلُ مِن مُخبِرٍ مَا تَقُول