وما أضرب الأمثال من أجل زلة
وما أضرب الأمثال من أجل زلةإليك ولا ذنبٍ عظيم فعلتهولكنني حُمّلتُ قولاً ملفقاً
خليلي ما جانبت قومي عن قلى
خليليَّ مَا جانبت قومي عن قِلىَولا عنْ ملالٍ حار فكري فيهولالى بالقيل اليماني عائض
رأى ربع ليلى بالحمى فشجاه
رأى ربعَ ليلَى بالحِمَى فشجَاهوألْصق فوقَ التُّرب منه حشاهوكم قد دعاه الشوقُ من أمّ مالكٍ
يذكرني بالغور ما لست أنساه
يُذكّرني بالغور ما لستُ أنساهنسيمٌ سرى أحْببْ إليَّ بمسراهوطيفُ للَيلى العَامرية زارني
من منصفي من أحوم حومه
مَنْ مُنْصفي من أحومٍ حَوَمُهللظبي لا بل حشاه بل هِضَمُهصحيحُ جسمٍ فُديتُ صحتَه
طرق النسيم بشيحه وبرنده
طرقَ النسيمُ بشيحه وبرندهمُسْتَعْبقاً وبمسكه وبندّهوتحدرت مقلُ السحاب على الربا
صب بليلى ذرفت مقلتاه
صَبٌّ بليلىَ ذَرَفَتْ مقلتَاهبِكا ولم ينْفعْه فيها بُكاهلاَ تعذُلاهُ فهو مُستَهْتِرٌ
الأصل أصلي فكيف أقطعه
الأصلُ أصلي فكيف أقطعهوالأنفُ أنفي فكيف أجدعُه
أذا ما عقيق الرمل بانت خيامه
أذا مَا عقيقُ الرّمْلِ بانت خيّامُهوأورقَ واديه وجادت غَمَامُهوبانَ لنا البانُ الذي بمُحَجّرٍ
ذكر الرمل بعد بعد مزاره
ذَكَرَ الرَّملَ بَعْدَ بُعْدِ مزارهوالحِمَا والحَمَامُ في أشْجَارهكلُّ وَرْقَاء فوقَ وَرْقا تحكي