كالبدر في أشراقه
كَالبَدر في أَشراقِهِوَالبَحر في أَغداقِهِوَالايم في أَطراقِهِ
ليت شعري ما عاق عيني حبيبا
لَيتَ شعري ما عاقَ عَيني حَبيباًقَد تَوقَعَت في الظَلام طُروقهباتَ قَلبي المشوق يَخلط فيهِ
أغر تغذو الغداة منه على
أَغرُّ تَغذو الغداة مِنهُ عَلىأَغر قَد زادَ حُسنَهُ نزقهأَدهم تَعشي العُيون غرّتُه
ومنارة في زي صاحبها
وَمَنارة في زيِّ صاحِبهاوَسَخاً تَراها رثة قذرهسَوداء منتنة فتحسبها
لم يكف ما قد سامني بغيابه
لَم يَكفِ ما قَد سَامَني بِغيابهحَتّى تَلقَاني بِسَيف عِتابهنَفسي الفِداء لِغائب عَن ناظِري
كتبتم كثيرا ولم تكتبوا
كتبتمُ كثيراً ولَم تكتبواكهذا الذي سُبلُهُ واضحَهفما اسمٌ جرى ذكره في الكتابِ
إذا عفا لم يك في عفوه
إِذا عَفا لَم يَكُ في عَفوِهِمَنٌّ وَلا يكدِرُ نُعماهُوَإِن سَطا عاتب ذا جُرمه
وله حسام باتر في كفه
وَلَهُ حُسام باتر في كَفِهِيَمضي لِنَقض الأَمر أَو تَوكيدهوَمُتَرجم عَما يَجن ضَميره
فلا تحسد الكلب أكل الطعام
فَلا تَحسُدِ الكَلبَ أَكلَ الطَعامِفَعِندَ الخَراءَةِ ما تَرحَمُهتَراهُ وَشيكاً تَشَكّى اِستَهُ
فو الله ما أدري أيغلبني الهوى
فَو اللَهِ ما أَدري أَيَغلِبُني الهَوىإِذا جَدّ جَدُّ البَينِ أَم أَنا غالِبُهفَإِن أَستَطِع أَغلِب وَإِن يَغلبِ الهَوى