٥ يولية ١٨٣٠

في مثل هذا اليوم ريعت أمتيبالاحتلال ونالها ما نالهاولعل من جعل الصليب يظلها

أين «ليلاي»

أين (ليلاي) أينهاحيل بيني وبينهاهل قضت دين من قضى

زلزلة الأصنام

ويح الجزائر ما دهاها مالهاتدعو دراك وتستغيث رجالهاويح الجزائر أصبحت مكروبة

وشادن روحي في يديه

وَشادن روحي في يَديه
تَبيتُ تَهمي قُبَلَي عَلَيه
يُؤثرنَ رِجليه عَلى خَديه