في مثل هذا اليوم ريعت أمتي
في مثل هذا اليوم ريعت أمتيبالاحتلال ونالها ما نالهاولعل من جعل الصليب يظلها
٥ يولية ١٨٣٠
في مثل هذا اليوم ريعت أمتيبالاحتلال ونالها ما نالهاولعل من جعل الصليب يظلها
أين «ليلاي»
أين (ليلاي) أينهاحيل بيني وبينهاهل قضت دين من قضى
زلزلة الأصنام
ويح الجزائر ما دهاها مالهاتدعو دراك وتستغيث رجالهاويح الجزائر أصبحت مكروبة
على الدهر لى عتب فهل هو زائله
على الدهر لى عتب فهل هو زائلهولى عنده حق فهل أنا نائلهتعثر حظى بين دهري وأهله
كرروا البشرى مرة بعد مرة
كرروا البشرى مرةً بعد مرةبين كل الورى بأفصح نبرهكرروُها على المسامع كي ما
وكاتب حاسب إن رمت ملتمسا
وَكاتب حاسب إِن رُمتُ مُلتَمِساًما في يَديه إِذا ما رُحت مُجتَديَهأَضافَ تسعين تقفوها ثلاثتها
هو الحبيب الذي نفسي الفداء له
هُوَ الحَبيب الَّذي نَفسي الفِداء لَهُوَنَفس كُل نَصيح لامَني فيه
وشادن روحي في يديه
وَشادن روحي في يَديه
تَبيتُ تَهمي قُبَلَي عَلَيه
يُؤثرنَ رِجليه عَلى خَديه
حسود مريض القلب يخفي أنينه
حَسود مَريض القَلب يَخفي أَنينهوَيُضحى كَئيب البال عِندي حَزينهيَلوم عَلي إِن رُحت في العلم راغِباً