إذا وطن قامت بإصلاح شأنه
إذا وطن قامت بإصلاح شأنهبنوه وأهلوه استقامت شؤونهوان هو لم يكسر جفون سيوفه
في أخريات الربيع
يا ضياء الحقولِ، يا غنوةَ الفــلَّاح في الساجياتِ من أسحارهْأقبِلِي؛ فالربيع ما زال في الوا
إلى من وطت هام السماكين رجلاه
إلى من وطت هام السماكين رجلاهمن الحمد والتسليم والمدح أسناهأخي ووصي والمعرض نفسه
تمسكت بالتقوى لدى كل مطلب
تمسكت بالتقوى لدى كل مطلبٍومن يتق اللَه استتمت مطالبهوكم هددتني بالليالي جحافلٌ
دنياً من الأشعار أوجدتها
دنياً من الأشعار أوجدتهاما هذه الدنيا وما أختهادنيايَ لا يدخلها شاعر
كان حلما
كان حلما يا فؤادي حبهاوخيالا ما ألاقي من هواهاقبل هذا الشوق والوجد الذي
سرى فيا أهلا بمسراه
سرى فيا أهلا بمسراهطيف خيال بت ارعاهخاض دجى الليل على رقبة
عن أباة الضيم آبائك
عن أباة الضيم آبائك خذ ارث الأبوهأنت من قوم لهم
تذكر بالطف أوطانه
تذكر بالطف أوطانهفهاج له الشوق أشجانهفبات يكابد ليل السليم
وسألتها عما يكدر صفوها
وسألتُها عمّا يُكدّرُ صفْوَهافبَكتْ وفاضتْ بالأسى عيناهاإنّي لأحزنُ إن شَعَرتُ بحُزنها