في أخريات الربيع

يا ضياء الحقولِ، يا غنوةَ الفــلَّاح في الساجياتِ من أسحارهْأقبِلِي؛ فالربيع ما زال في الوا

كان حلما

كان حلما يا فؤادي حبهاوخيالا ما ألاقي من هواهاقبل هذا الشوق والوجد الذي

وسألتها عما يكدر صفوها

وسألتُها عمّا يُكدّرُ صفْوَهافبَكتْ وفاضتْ بالأسى عيناهاإنّي لأحزنُ إن شَعَرتُ بحُزنها