أدينك أن تذمى الخيزرانا

أدِينُكِ أن تَذُمِّى الخَيزُرَانَاوأن تجري المَدامِعَ أُرجُوانَاوأن تَصِلِى الخِلَىَّ وأن تَبتِّى

أجدك أن بينهم أن آنا

أَجَدَّكَ أنَّ بَينَهُم أنَ آنَاتُقَطِّعُ مِن مَضَاضتِهِ الأُنَانَاوتجري مَدمَعَ العَينَينِ حتى

تركت الشاه خشية أن أكونا

تَرَكتُ الشَّاهَ خشيةَ أن أكُونَامن اللاِّئِى عَلَيه يُسَكِّكُونَاوخَشيَةَ أن أكُونَ كَمِثلِ شِيبٍ

إن أشهى ما تشتهى النفس بنا

إنَّ أشَهى مَا تَشتَهِى النَّفسُ بَنَّالَيتَ أنَّا بِهَا الحَلِيلَ غَبَنًَّازَعَمَت غَانِيَاتُنَا أنَّ هُنَّا

أم النبي إذا ما أزمعت ظعنا

أُمَّ النبي إِذَا مَا أَزمَعَت ظَعَنَاأَزمَعتُ مِن ظَعَنٍ مَا أزَمعتُهُ آنَاوإِن أقَامَت هُنَا دَهراً أقَمتُ هنا

يا بنت أحمد يعقوب لعبت بنا

يَا بِنتَ أحمَدَ يَعقُوبٍ لَعِبتِ بِنَاوهِجتِ لِلمُرعَوينَ الهَمَّ وَالحَزَناوكَم فَتَنتِ فَتًى عَن سِحرِ فَاتِنَةٍ

محمد المجنون إن نم أو غنى

محمد المَجنُونُ إِن نَمَّ أو غَنَّىتَنَهوَلَ مَن مِنَّا وَمن لَم يَكُن مِنَّافَتًى فَاقَ في التَّغرِيدِ كُلَّ مُغَرِّدٍ

أرى السجاد إن غنى تمنى

أرَى السَّجَّادَ إِن غَنَّى تَمنَّىمُغَرِّدُ كُلِّ قَومٍ أن يَجُنَّاتَغَنَّى بِالقَرِيضِ فَلَم يُغَير

سيبدو أن قاضينا الأمينا

سَيَبدُو أنَّ قَاضِينَا الأمِينَاأمِينٌ لَن يَمِيلَ ولَن يَمِينَافَقَاضِينَا بِمَا في الكُتبِ أدرَى

أفاطم رب مرء مظهر شجنه

أَفاطِمُ رُبَّ مَرءٍ مُظهِرٍ شَجَنَهلَم يَفعَلِ الدَّهرَ إِلاَّ فِعلَةً حَسَنَهمُهَذَّبِ الطبعِ فَيَاضٍ بِنَائِلهِ