أحبك يا ظلوم فأنت عندي
أُحِبُّكِ يا ظَلومُ فَأَنتِ عِنديمَكانَ الروحِ مِن جَسَدِ الجَبانِوَلَو أَنّي أَقولُ مَكانَ روحي
سلي يا عبلة الجبلين عنا
سَلي يا عَبلَةُ الجَبَلَينِ عَنّاوَما لاقَت بَنو الأَعجامِ مِنّاأَبَدنا جَمعَهُم لَمّا أَتَونا
طربت وهاجني البرق اليماني
طَرِبتُ وَهاجَني البَرقُ اليَمانيوَذَكَّرَني المَنازِلَ وَالمَغانيوَأَضرَمَ في صَميمِ القَلبِ ناراً
ذكرت صبابتي من بعد حين
ذَكَرتُ صَبابَتي مِن بَعدِ حينِفَعادَ لِيَ القَديمُ مِنَ الجُنونِوَحَنَّ إِلى الحِجازِ القَلبُ مِنّي
إذا خصمي تقاضاني بدين
إِذا خَصمي تَقاضاني بِدَينِقَضَيتُ الدَينَ بِالرُمحِ الرُدَينيوَحَدُّ السَيفِ يُرضينا جَميعاً
كالرأس مرتفع فيه مشاعره
كالرأس مرتَفعٌ فيه مشاعرُهُتهدي السبيلَ له رأس وعينان
رويد بني شيبان بعض وعيدكم
رويد بني شيبان بعض وعيدكمتلاقوا عداً خيلي على سفوانتلاقوا جياداً لا تحيد عن الوغى
لعمر أبيك لا ينفك منا
لَعَمرُ أَبيكَ لا يَنفَكُّ مِنّاأَخو ثِقَةٍ يَعاشُ بِهِ مَتينُمُفيدٌ مُهلِكٌ وَلِزازُ خَصمٍ
أحار ترى بريقا هب وهنا
أَحارِ تَرى بُرَيقاً هَبَّ وَهناً أَرِقتُ لَهُ وَنامَ أَبو شُرَيحٍ كَأَنَّ هَزيزَهُ بِوَراءِ غَيبٍ
قالوا ليّ اركن لأبواب السلاطين
قالوا ليّ اركن لأبواب السلاطينتحز جوائز تغني كلماحينفقلت حسبي ربي و اكتفيت به