شمس المعالي في سماء تمدن
شَمس المَعالي في سَماء تمدُّنِجاءَت بِبَدرٍ مِن مَكين أَمكَنِفَأَضاءَت الدُنيا بِطَلعته الَّتي
قسما بديني بالصبابة يا حسن
قسماً بديني بِالصَبابةِ يا حَسَنْإِن بنت عَني فارَقت رُوحي البَدَنْوَلَئن أَمت وَجداً عَليك فَإِنني
سما في سماء السعد والأنس والسنا
سما في سَماء السَعد وَالأُنس وَالسَناسَمير السَخا شَمس السَماحة وَالسَنىعماد المَعالي عين أَعيان عَصره
قلعة الداوري ذات الرصانه
قلعة الداوريِّ ذات الرَصانَهْحَفَظَت باهتمامه أَوطانَهْوَأَنافَت إِلى السَماء عَناناً
رشا بطرف ناعس وسنان
رَشا بطرف ناعس وَسنانِيَسطو بأفتك من ظَباً وَسنانِفتكت لَواحظُه غداة رَحيله
بسيفك يتلى في المصاحف قرآن
بِسَيفك يُتلى في المَصاحف قُرآنُوَيُثني عَلى علياك قسٌّ وَسحبانُوَقد دلت الآيات أَنك دائِماً
سألت المنجم عن طالع
سألتُ المنجمَ عن طالعٍلخافضفقالَ يَموت عَلى غَفلة
بكينا فما أغنى البكاء ولا الحزن
بكينا فما أغنى البكاء ولا الحزنُونحن على الوجد المقيم كما نحنُتولت بأحبابي الأعزة سفنُهم
دعينا نعاني المضنيات دعينا
دعينا نعاني المضنيات دعينافقد ذهبت أحبابنا وبقيناتولت بهم سفن النوى مدلهمةً
ألقيت عبأك في مدى الميدان
ألقيت عبأك في مدى الميدانِوبلغت خير مقاصد الإنسانِوقضيت في الدنيا حياتك عاملاً