يا راحلا لا بالرضا عن حينا
يا راحِلاً لا بِالرضا عَن حيِّناقف بَيننا قَبل الفراق وَحيِّنافَلِمَن تركت الضربَخانةَ وَهيَ لا
سمت روضة الأنس الجمالية التي
سمت رَوضة الأُنس الجَمالية الَّتيبِها الصَدرُ إسماعيل ذو الدَولة اِعتَنىوَشادَ بِها فوريقة السُكَّر الَّذي
نال بالصدق طلعت ما تمنى
نالَ بِالصُدق طَلعتٌ ما تَمنَّىمِن نبيّ عَلَيهِ مَولاه أَثنىوَبلثم الأعتاب أَشرَق مِنهُ
قدم السعيد من المدينة فائزا
قدم السَعيد مِن المَدينة فائِزاًمِن رَبه بَعد الزِيارة بِالمُنىفَتجملت مصرٌ بِأَبَهج زينة
قدوم سعيد الملك باليمن والسنا
قدوم سَعيد الملك بِاليُمنِ وَالسَناحَبا مصر بالإقبال وَالأَمن وَالسَنىوَنُور رَسول اللَه أَضحى أَمامَه
أيها الماهر اللبيب أفدنا
أَيُّها الماهر اللَبيب أَفدْناعَن لفيظ مَقلوبه مِنهُ جئناوَهُوَ بِالمدّ في لِسان فرنجٍ
بديع الثنا يهدى إلى الصدر شاهين
بَديع الثَنا يُهدَى إِلى الصَدر شاهينِبِنظمٍ تَحلَّى مِنهُ جَيدُ الدواوينِوَتَبدو مِن العَليا بمصر ثُغورُها
نطقت بشكرك صحة الأبدان
نَطقَت بشكرك صحةُ الأَبدانِوَالطب بَثَّ ثَناك في الأَوطانِوَبِكَ المَعارفُ أَشرَقَت أَنوارها
سما وافر الحزم الأمير أخو الذكا
سَما وافر الحزم الأَمير أَخو الذَكاإلى رُتبة مِنها إِلَيهِ حَنينُوَنالَ مَع التَوفيق ما هُوَ أَهله
مضى المحبون من قبلي على سنن
مَضى المُحبون مِن قَبلي عَلى سِنَنِوَفي الهَوى عَملوا بِالفَرض وَالسِنَنِلَكنني بَعدَهُم قَد نلت مَنزلة