قد سمعنا وليتنا ما سمعنا
قَد سَمعنا وَليتنا ما سَمعناوَنَفعنا لَكننا ما اِنتَفَعناإِن فَخري نعم الوَزير المرجَّى
لكل شيء إذا ما تم نقصان
لِكُل شَيء إِذا ما تَمَّ نُقصانُوَكُل قَول مِن العذال بُهتانُفَالعَبد يَشكو إِذا ضَنّ الزَمان وَما
تبسم ضاحكا ثغر التهاني
تبسم ضاحِكاً ثَغر التَهانيلِأَحمَدَ خَير أَبناء الزَمانوَلاحَ هِلال عَلياه فَنلنا
كم للمعارف من نوح وأحزان
كَم لِلمَعارف مِن نَوحٍ وَأَحزانِوَمِن نَحيب وَأَنّات وَأَشجانِوَكَم لَها مِن بُكاء بِالدِماء عَلى
إذا ما الدهر حرك لي شجونا
إِذا ما الدَهر حرّك لي شُجوناًوَأَرسَل في الوَرى خَلفي عُيوناوَعانَدني وَجار وَكان عَهدي
لك يا ولي العهد أفئدة الورى
لَكَ يا وليّ العَهد أَفئدةُ الوَرىفي عَصرك الزاهي بمصر خَزائنُوَوُجود صُورتك الشَريفة بَينَهُم
لا تأمن الدهر إن الدهر ذو عوج
لا تَأمَن الدَهر إِن الدَهر ذُو عَوجٍكَم فرّق الدَهرُ بَعد الجَمع إِخواناكَم أَورث الحرّ ذلّاً بَعد عزته
إلهي توسلنا إِليك بذخرِنا
إلهي توسَّلنا إِلَيك بذخرِناشَفيعِ الوَرى طَه المرجىّ نَبيِّناوَبِالفارس الكرّار حيدرةِ الَّذي
قالوا بلغت المنى بالمدح في حسن
قالوا بَلغت المُنى بِالمَدح في حسنِربِّ المَعارف وَالإقبال وَالفطنِفَقُلتُ ذاكَ بِتَوفيقِ الإِلَه وَمن
شرف المناصب في جنابك كامن
شرفُ المَناصب في جنابك كامنُوَلَأَنت لِلمَجد المؤثَّلِ ضامنُوَالجَيش لَما صارَ مِن تَحت اللوا