مراهَقة

عادتْ وقد كبُرتْ فَتاتي واستَوىعِنَبُ الشِّفاهِ، وصارَ كَـرْمًا مِن لمَىوَصغيرتي مَهما تَطاولَ حُسْنها

هلّا سألتَ.. إلى سميح القاسم

هلاّ سألتَ الأرضَ عَنْ ذِكراهُمُوَعَرفتَ إذْ نحنُ العروبةُ، منْ هُمُ؟هُـمْ فـي المنافيْ رَجْعُ صوتٍ ما لَـهُ

سهاد

لا نومَ يأتي، والأنامُ نيامُوالعينُ كأْسٌ.. والدُّموع مُدامُوحديْ وعينيْ منذُ جافاها الكَرى

عمّان

عمّانُ كمْ ضاقتْ بلادٌ بالوَرىووَسعْتِ يا صَدْرًا تعمَّدَ بالسَّمالكِ يا مَلاذَ العَينِ رأفةُ راحمٍ

برق تجلى من ثنيات الديم

قَدْ جُنَّ قيْسٌ في هوى لَيْلى ولَمْيَجْنِ الوِصالَ ليتّقي مُرَّ السَّقَمشَدّادُ عَبْسٍ قَدْ ترنّحَ مُدنفًا

سُلامى

نقولُ الشِعْرَ في كَذَبٍ مَتى ماأصَبْنا صِدْقهُ أمسى كلاماكأنـَّا والحقيقةُ في صراعٍ

صلح

بلد هوى فلتبكه الأيامولتبكه الأوراق والأقلاممن بعد ما سَقَت الدماء بطاحهُ