لا تلوماه في الهوى أو لوما
لا تَلُومَاهُ في الهَوَى أو لُومَاتُلفِيَا قَلبَ مُغرَمٍ مَكلُومَالَعِبَت بِإرعِوَائِهِ ذكَرَاتٌ
جعلت بيننا الرباب النمو ما
جَعَلَت بينَنا الرَّبَابُ النَّمو مَافَكَسَتني وَسَاوِساً وهُمُومَاصَدَّقتهُ وصَادَقَتهُ فأدمَت
ألم يأن أن تجفو الصبا وتحلما
ألَم يَأنِ أن تَجفُو الصِّبَا وتَحَلَّمَاوتَأنَفُ عَن صَهبَا لَمَى رَبَّةِ اللَّمَىوَتَستَرجِعَ النَّفسَ اللَّجُوجَ عَنِ الهَوَى
أيا علماء العصر دونكم حكما
أيَا عُلَماءَ العَصرِ دُونَكُمُ حُكماًغَرِيباً وكُنتم عَن غَرَبَتِه بُكمَاأقِيلُوا عَثَارَ الحَقِّ يَنهَض وسَدِّدُوا
ألا أبلغ محمدا الإماما
ألاَ أبلِغ مُحمداً الإِمَامَاولا تَعبَأ بِحَاسِدِهِ السَّلاَمَاوبَشِّرهُ بِأَنَّ له مَقَاماً
زرنا الفتى دود فال المقتفي الكرما
زُرنَا الفَتَى دُودُ فَالَ المُقتفي الكَرَمَافَصَارَ لَمَّا قَرَعنَا الدَّارَ مُبتَسِمَاوجَالَ في الدَّارِ حتى اختَارَ فَاكِهَةً
إن التي هام الفؤاد بذكرها
إِنَّ التي هَامَ الفؤادِ بِذِكرِهَاغَادَرَت بين الحوائح أسهُمَاخُودٌ يَكَادُ اللَّحظُ يُدمِي خَدُّهَا
إن لم تكن قد أحست البين من سلمه
إِن لَم تَكُن قَد أحَستَ البَين من سَلِمَهلاَتُجرِ دَمعاً فَإجرَاءُ الدُّمُوعِ لِمَهبَعض دَمعِكَ إِنَّ الدمعَ فِيهِ لِمَن
يا أيها القوم إني سائل ألكم
يَا أيُّهَا القَومُ إني سَائِلٌ ألَكُمتَعَلُّقٌ بالتى تسبي الفُؤَادَ لَكُمهَل هذِه قِصةٌ وَحدِى انفَرَدتُ بها
أتيتك قاضي البياضين والعجم
أَتَيتُكَ قَاضِي البَيَاضِينِ والعَجَمعَلَىَّ حِمَارٌ مَعهُ شَاةٌ له تُضمفإِن كَانَ في القَانُونِ أني اشتَرِى