بدار محمد أنجاي أنخنا

بِدَار محمدِ أنجَاي أنخنَاوكُنَّا جَا عليهِ مِنَ الكَرَامِفَسَلَّمنَا عَلَيهِ فَصَدّ عَنَّا

سيدي إن جئته بعلك كثير

سِيدِي إِن جِئتَهُ بِعِلكٍ كَثِيرٍفي فِئَامٍ مَتبُوعَةٍ بِفَئَامِيَزِنُ العِلكَ وَزنَ مَن يَعرِفُ الوَز

يا بنت أمي المجد لا تؤمي

يَا بِنتُ أُمِّي المَجدَ لاَ تَؤُمِّيسِوَاهُ وانعمِي بِخَيرٍ جَمِّجَنَّبَكِ الإِلهُ كُلَّ ذَمِّ

وليمة لوم لمت على لقاها

وَلِيمَةَ لَومَ لُمتِ عَلَى لِقَاهَاوإني فِيهِ لَم أكُ بِالمَلُومِوفي لُقيَايَ رَحمَةَ رُمتِ لَومِي

لئن تك لمتى شعثت زمانا

لَئِن تَكُ لِمِّتِى شَعثَت زَمَاناًودَامَ الدُّهنُ في بِعضِ التَّلاَمِفَإنَّ الجُرَب تُدهَنُ مِن هَنَاءٍ

أيا عين السلامة لا تنامى

أيَا عَينَ السَّلاَمَةِ لاَ تَنَامِىفَقَد أيقَظتِ نُوَّامَ الأنَامِوغِظتِ الحَاسِدَ العِرِّيضَ غَيظاً

طربت لحضرة الشيخ الخديم

طَرِبتُ لِحَضرةِ الشَّيخِ الخَدِيمِوَسَائِسِها خَلِيفَتِه الكَرِيمِمُدَبِّرِ أمرِهَا دُنياً وأخرَى

في اجتناب الأتاي للمرء ذام

في اجتِنَابِ الأتَايِ لِلمرءِ ذَامُإِذ بِهِ تُكرَمُ الضيوفُ الكِرَامُوالضيوفُ اللِّئَامُ لم ترض أيضاً

لم يكن في إدارة الكأس ذم

لم يكن في إدَارَةِ الكأسِ ذَمُّلِفِتِىٍّ بِهم فِتِىٌّ ألَمُّواوإِذَا الكَأسُ أُفعِمَت مِنهُ شَابَت

لمعان البروق هاج الهموما

لَمَعَانُ البُرُوقِ هَاجَ الهُمُومَاومَرَى م العُيُونِ دَمعاً جَمُومَاوَاستَفَزَّ الحُلُومَ حتى ازدَهَاهَا