لا تعجبن إذا أتوا بنميمة

لا تَعجَبَنَّ إِذا أَتوا بِنَميمَةٍفينا وَإِن عَذَلوا عَليكَ وَلاموامَن كانَ نِسبَةُ حُسنِ يوسُفَ حُسنَهَ

ما كنت أعلم والبلاغة صنعتي

ما كُنتُ أَعلَمُ وَالبَلاغَةُ صَنعَتيأَنَّ البَديعَ بِحُسنِ وَجهِكَ يُعلَمُحَتّى تَبَدَّت لي مَحاسِنُ حُسنِهِ