قافية الميم (م) أرشيف

يا أهل فرانسة الغرا

يا أهل فرانسةَ الغُرَّايا شجعاناً بشهامتكمْعِشم في الرقِّ وورطته

لا زلتَ تسمو في الفخارِ وتعْظمُفلأنت صدرٌ في الوزارة أعظمُنهضتْ بك العلياءُ من مصرٍ إلى

خلِّ لغرام لصبٍّ دمعه دمُهحيرانُ تُوجده الذكرى وتُعدمُهفاقنعْ له بعلاقات علقن به

تُبْدِي الغرامَ وأهلُ العشق تكتمُه
وتدّعيه جِدالا منْ يُسَلِّمهُ
ما هكذا الحبُّ يا من ليس يفهمه

وكنانةُ الله التي كم فوّفتْمنها وإن بَعُد العدو سِهامُوقديمة شابَ الزمانُ وحسنُها

أَوَّلاً يَجوزُ لِسَيِّدي فَيَجودُ ليبِإِشارَةٍ تَبدو مِنَ الذَوقِ السَليمِدَعني مِنَ الإِعراضِ لَستُ بِخائِفِ

أَشرَقَت بِالبِشرِ أَنوارُ التَهانييا بَشيرُ قُم هَنّي الأَنامِإِنَّ ذا الأَنعامِ أَولانا الأَماني

وإنّى ليَرضيني حَنانيكَ نَظرَةًمسارِقَةً تَبدو وَلَو لَم تَبسمفَلا عاذِلي يَدري وَلا أَنا قائِلُ

لا تَعجَبَن لِآلِ بَيتٍ جودُهُم
عَمَّ الأَنامُ وَكَم أَفادَ وُجودَهُم
هُم مَعشَرُ أَباؤُهُم وَجُدودَهُم

إِذا كُنتُ في نِعمَةٍ فَاِرعَهاتَرى فَرعَها قَد نَما وَاِستَتَموَخَلِّ الصَلاحَ لَها حافِظاً