أيهذا الشاعر المغ
أيهذا الشاعر المغترب الباكي أصيلاحبك اللَه تجلّد
صديان يغلي في حشاه المرجل
صديان يغلي في حشاه المرجلترثي الجنوب له وتحنو الشمألهيهات تلهيه الطيور بشدوها
ولهان يفترش الرمال أصيلا
ولهان يفترش الرمال أصيلافيخاله الرائي هناك عليلاطورا يئنّ وتارة يبكي
لمقامك التعظيم والتبجيل
لمقامك التعظيمُ والتبجيلُولشخصِك التكريمُ والتفضيلوبنور طلعِتك البهية تزدهي ال
أفول
إذا ما عَزمْتَ الرَّحيلَ فَقُلْوَداعًا، فَما زادَ عُمْرٌ.. وقَـلْكنجْم مَحَى ظُلْمةً إنْ أتى
أُنثى
أنثى لعوبٌ، في دلالٍ ترفُلُكَمُلتْ جَمالًا، والشَّمائِلُ أكْمَلُيا دارَ عينٍ… والعيونُ منازِلٌ
أشبهني
وأَقولُ: أُشْبِهُنيْ وَهذا الوجهُ ليْفاسألْ مرايا صمتِنا يا عاذِليْما غَرَّها إنْ كانَ وَجْهي ضاحكًا
كِرام
هَجوتَ الكِرامَ، وسُقْتَ الكلامَكَثيبًا مَهيلًا، فَهلْ يُحمَلُ؟وأنَّى لكفيَّ حَمْـلُ رمالٍ
منازلة
قلَقٌ، فَلا نومٌ، ولا غَمْضٌ، وَلازارَ الكَرى عينًا لَنا كيْ تسْبِلاوَسَطَ الدُّجى أَرَقٌ تَجلَّى، والضُّحى
مُدى.. إلى مهند حلبي
اغضبْ، فلا عَرَبٌ ولا عَجَمٌ معَكْاغضبْ كما ريحٍ يُقلِّبُها مَلَكْسبعونَ صيْفًا… هلْ أتاكَ حديثُها