حضرنا لإهداء التحية والثنا
حَضَرنا لِإِهداء التَحية وَالثَناعَلَيكَ دَواماً بِالَّذي أَنتَ أَهلُهُفَعش رافِلاً في حلة السَعد وَالبَها
يا مصطفى أنت الوزير العادل
يا مُصطفى أَنتَ الوَزيرُ العادلُوَالمُفرد العلَمُ الأَمير الكاملُوِبِكَ الرِياسة قَد تَحلَّى جيدُها
شهور ستة في مرت
شهور ستة في مرتعلىيا رب سَهِّلْوَلا تَقطَع رَجائي يا إلهي
صفا الوقت والمحبوب باح بوصله
صَفا الوَقت وَالمَحبوب باحَ بِوَصلِهِوَكُلُّ مُحبّ فازَ مِنهُ بِسؤلِهِوَأَحرز إِبراهيم أَعظم رُتبة
بك ابتهجت كل المدائن والقرى
بِكَ اِبتهجت كُلُّ المَدائن وَالقرىوَأَخصب واديها وَنَعَّم حالَهاوَحَيث عزمت السير بَحراً لِتجتلي
لابن المبارك من سما أوج العلا
لابن المبارك مِن سَما أَوج العلاأَوفَى نَصيب مِن زَمان مُقبلِوَلَهُ الهَنا بختان أَنجالٍ لَهُم
يا طبيب السياسة المملكيه
يا طَبيب السِياسة المملكيَّهْوَدواها مِن كل داء عُضالِوَقوام الرِياسة اليوسفيهْ
فاستراحت من شره عند قوم
فَاِستَراحَت مِن شرّه عِندَ قَومٍعبدت عجلهم إِلَه المَحالِوَاِنثَنى بَعضُها لِضَرب أَبيه
يا بغية الملك للأوطان آمال
يا بُغيةَ الملكِ للأَوطان آمالُنجازُها تَقتضيه مِنكَ أَحوالُقَد سرّها ذكر إبراهيم خَير أَبٍ
قالوا عساكر شعره قد أقبلت
قالوا عَساكر شعره قَد أَقبَلَتفي خَدّه كَالعارض المتهللِفَأَجبت كفّوا إِنني مِن معشر