تفاخر قبلي بالنسيب جميل
تَفاخر قَبلي بِالنَسيب جَميلُوَلَكن فَخارى بِالمَديح جَميلُوَأَنفق في حسن التَشبُّبِ عمرَه
مذ أنصف الدهر وزال الحائل
مُذ أَنصف الدَهر وَزال الحائلُوَفازَ بِالسبق اللَبيب العاقلُوَنجم شاهين بَدا وَإِنَّهُ
هاتها يا نديم من خد خود
هاتَها يا نَديم مِن خدّ خودٍسَيف أَلحاظها عَلى الفَور قاتلْإنكليزية كَريمة أَصل
جدير بالثنا حبر أجل
جَدير بِالثَنا حبرٌ أَجلُّلَهُ سبقٌ وَمَعرفة وَفَضلُوَذهن ثاقب في كُل فَنٍّ
على باب سلطان السلاطين سائل
عَلى باب سُلطان السلاطين سائلٌمِن الإنس بَينَ الجن يرجو نَوالَهُوَيَشكو إِلى عَلياه شدّة
كيف التشبث بعد اليأس بالأمل
كَيفَ التَشبث بَعدَ اليَأس بِالأَملِوَعروة الصَبر حلتها يَدُ المللِوَاستعضل الداء مذ عز الدَواء وَلَم
يا أيها الشهم الهمام القوللي
يا أَيُّها الشَهم الهمام القولَليلَكَ في جِنان الخُلد أَعلى مَنزلِوَالحور قالَت مُذ حللتَ بِدارها
سألت الوفا بالوعد هل لك منجز
سَأَلت الوَفا بِالوَعد هَل لَك منجزٌبِمصر عَلَيهِ لِلأَنام المعوّلُفَقالَ أَميري وَافر الحَزم ثابت
ذهبوا إلى أن المروءة أصبحت
ذَهَبوا إِلى أَن المُروءة أَصبَحَتتَحتَ الثَرى وَالرَدمِ وَالأَطلالِفَأَجبتهم كفوا فَإِنَّ مَقالَكُم
حاز مولاي خصالا
حازَ مولاي خِصالاًدُونَها كُلُّ الخِصالِضَنَّ بِالمال سِواهُ