أبا الفضائل مهلا
أَبا الفَضائِلِ مَهلاًأَنّي أَرى البُعدَ مُهلِكَإِنت جِئتَ يا صاحِ أَهلاً
فرض علي عزيز ودك
فَرضٌ عَلَيَّ عَزيزُ وُدِّكَفَلَقَد عَلِمتُ كَيانَ جَدِّكَوَعَشِقتُ ظَرفَ سَجِيَّةٍ
ألا في سبيل الله ما حل بي منك
أَلا في سَبيلِ اللَهِ ما حَلَّ بي مِنكَوَأَنتَ لَفي حِلٍّ بِما شِئتَ مِن فَتكِوَما الصَعبُ إِلّا حُبُّكَ الصَدُّ وَالجَفا
يعقوب مزراحي الهمام
يَعقوبَ مِزراحي الهُمامُرَبّي لَهُ يُبارِكُأَتاهُ يا بُشرى غُلامِ
إهنأ نجيب بنجل جاد مطلعه
إِهنَأ نَجيبَ بِنَجلٍ جادَ مَطلَعُهُفي طالِعِ السَعدِ مَقروناً بِبُرجٍ عَلاكَوافاكَ تَقَدُّمَهُ البُشرى عَلى أَمَلٍ
الله أكبر ما أحلى سجاياكا
اللَهُ أَكبَرُ ما أَحلى سَجاياكالَو لَم يَكُن في طَريقِ الهَجرِ مَسراكاتَثَنّى وَتَمدَحُ عَن بُعدٍ وَأَحسَنُ لي
أبا مصطفى استمتع فحظك وافر
أَبا مُصطَفى اِستَمتِع فَحَظُّكَ وافِرٌوَطالِعُكَ المِسوَدُّ بِالعِزِّ أَومى لَكوَمِثلُكَ أَحرى بِالتَقَدُّمِ وَالعُلا
يا أيها الشهم الجليل ومن له
يا أَيُّها الشَهمُ الجَليلُ وَمَن لَهُرِبحُ المَحامِدِ السَخاءُ بِلا شَريكِوَمَنِ اِقتَدى في المَكرُماتِ بِحاتِمِ
ما أسعد العيد في وجودك
ما أَسعَدَ العيدُ في وُجودِكَيَأتي وَيَغدو أَسيرَ جودِكأَعادَهُ اللَهُ كُلَّ عامٍ
عام سعيد قد أتاك مجددا
عامٌ سَعيد قَد أَتاكَ مُجَدَّداًحُسنُ الوَلاءِ وَبِالصَفا يَتَعَهَّدُكَوَيَقدِمَن مُتابِعاً لِجَنابِكُم