الناس أسرى الجمال وأنا أسير ظرفك
الناس أسرى الجَمال وَأَنا أَسير ظَرفككَم مِن بَدائِع تَلاها لِلفُؤاد عَطفكأَبسم وَقال لي تَمتع قلت من لطفك
قم بالسناء فان الله عافاك
قُم بِالسَناءِ فَاِن اللَهِ عافاكَوَكل ثَغر بِفَوز البرء هناّكوَدم بِصِحَّتِكَ الغَراء مُنشَرِحا
لما قدمت رحاب من رقى ملك
لما قدمت رِحاب من رَقى ملكقَدمت هذي الروح هديا لِلملكاِينَ المناص وَقَد نَأى عَمَّن هَلَك
أتى لبابك هذا النصر مذ خفقت
أَتى لِبابِكَ هذا النَصر مُذ خَفقترايات وَفقك يا توفيق بِالفَلكوَعَم ذا البَشر من في الاِرضِ من بشر
رعى الله مصرا فهي أبهى كنانة
رعى اللهُ مصراً فهي أبهى كنانةٍحُلاها مدى الأيام واسطةُ السِّلكِنراها بإسماعيل أعذبَ موردً
لما رأيت الظلم من ذاك الملك
لِما رَأَيت الظُلمَ من ذاكَ المُلكوَعَلِمت مِن تَهديدِهِ ما قَد سَلَكأَصبَحتَ أَدنو من حماه وَقَد هَلَك
العيد أقبل في جلالة مظهر
العيدُ أَقبَلَ في جَلالَةِ مَظهَرٍيَرنو بِطَرفٍ خاشِعٍ لِسَناكابِيَمينِهِ يُمنٍ وَبِاليُسرى تَرى
شرحت صدر أخاكا
شَرَحتُ صَدرَ أَخاكاوَما عُدَوتُ أَخاكافَمِن كِتابِكَ ضِمناً
نامت وقد لعب الشراب بعطفها
نامَت وَقَد لَعِبَ الشَرابُ بِعَطفِهالَعِبَ الغَرامُ بِعَقلٍ مِن فيها هَلكُوَأَرَدتَ الثَمُها فَداَرَت وَاِستَوَت
وافت ووفت وعدها
وافَت وَوَفَت وَعدَهافي لَيلَةٍ مَبروكَهجاءَت بِثَوبٍ كَريشَةٍ