حريرة
الحُبُّ مَسٌّ خَاطفٌ مُتَملِّكُيَغْزو تَلابيبَ القلوبِ ويُمْسِكُأرْنو إلى وَصْلِ الحَبيبِ مُناجِيًا
صرعته بعد تطاحن وعراك
صرعته بعد تطاحن وعراكلغة العيون وجرعة الكنياكفمشى إلى الكوخ المقدس دالفاً
ردت الروح على المضنى معك
ردت الروح على المضنى معكأحسن الأيام يوم أرجعكبجمال حزته بين الورى
من رأس بيروت حتى ثغر لرناكا
من رأس بيروت حتى ثغر لرناكالقد فركت مع الحسناء تنباكاولم أزل بالندامى كلما فترت
قاطعت جارك واتبعت هواكا
قاطَعتَ جارك وَاتبعتَ هَواكاوَأَضلك الشَيطان بَعدَ هُداكاوَهجرتني وَنقضت حبل مودّتي
أيام بؤسك يا شر الأنام دنت
أَيام بُؤسك يا شَرّ الأَنام دَنَتوَالعَزل يَأتي بِلا شَكٍّ يُوافيكاوَفي أَواخر شَوالٍ نَعيمك لا
تحنفتم للمال تبغون جمعه
تحنفتمُ للمال تبغون جمعَهوَعمّا قَليل تَرجعون لمالكِ
شرفت بالعود في مصر محبيك
شرّفت بِالعَودِ في مَصرٍ محبيكوَنِلتَ فَوقَ الَّذي قَد كانَ يُرضيكوَالأُنس طابَ لَنا في دَولة سَعدت
قسماً بحرمتك التي لا تنهك
قسماً بحرمتك التي لا تنهكوبليل عينيك الذي لا يدركإني على ضحك المشيب بمفرقي
أخي وأخا الشهداء الكرام
أخي وأخا الشهداء الكرامِ أين أنا اليوم من مشهديكاصحبتك في غمرات الحيا